الصفحه ٧٤ : أحكام
القرآن قائلا : «وقد قال
أبو بكر الرازي في كتاب أحكام
القرآن : إنّ المحسور :
المتحسّر على ما أنفق
الصفحه ٧٥ :
تعالى : (حَمُوْلَةً
وَفَرْشاً)(١) حيث قال : «الفرش : صغار الإبل. قال الرازي في كتابه الذي
سمّاه
الصفحه ٨٠ : ءة
والكتابة في المدينة» فإنّه يقول معلّقاً على ذلك «وليس هذا يثبت عندنا».
ولا بأس هنا من
الإشارة إلى أمر مهم
الصفحه ٨٦ : العبارة
في التبيان للطوسي : ١ / ٢٩.
(٢) نقل
النيسابوري هذا الرأي في إيجاز البيان : ١ / ٥٩ ونسبه في كتابه
الصفحه ٨٧ : المغربي هو
أوّل من نقل جمّاً غفيراً من تفسير الرمّاني وأخريات من تفاسير المعتزلة في كتابه
هذا.
(٢) نصّ
الصفحه ٨٨ : السيرة النبوية لابن هشام :
«يقول الله سبحانه وبحمده : الم ذلك الكتاب لا ريب فيه ، أي لا شكّ فيه. قال ابن
الصفحه ٩٠ : والخزرج.كرهنا تطويل الكتاب بذكر
أسمائه» جامع البيان : ١ / ٨٤.
(٢) نقلها أبو علي
الفارسي في الحجّة للقرّا
الصفحه ١٠٨ : عليهالسلام مصحف التلاوة ـ أعني المجرّد عن التفسير ـ للناس ، لمعرفته
بأنّهم كانوا قد ألّفوا آيات ذلك الكتاب
الصفحه ١٣٢ : جمعه لحاجة الناس إليه؟
وخصوصاً بعد رفع
المانع؟
بل أيّ فائدة من
إخفاء العلوم المدَّخرة عنده مثل كتاب
الصفحه ١٤٤ : ءة قريش!
وقد وثّق بعض
الكتّاب المدّعى السابق بمثال في البسملة فقال : «مع أنّ البسملة ليست موجودة في
قرا
الصفحه ١٥١ : قبلنا :
أحدهما لأبي شامة في كتابه المرشد الوجيز إلى علوم القرآن ـ جمع القرآن في زمن رسول الله ـ إذ قال
الصفحه ١٥٣ : وشهد به بعض المحدّثين من الكتّاب أمثال الدكتور شاهين ،
لأنّ (المصحف الإمام) ما هو إلاّ صورة مستنسخة عن
الصفحه ١٦١ : ، أوصياء الرسول(صلى الله عليه وآله) ، وهو المعنيّ من
قوله (ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ
الصفحه ١٦٢ : ، بل هو كتاب كان يمليه جبريل للزهراء عليهاالسلام بعد وفاة الرسول
كي يسلّيها ويؤنسها بعد وفاة أبيها
الصفحه ١٦٤ :
عليه أنّ كلمة (المصحف) عامّة وتشمل كلّ ما هو مجموع بين الدفّتين ، وقد أطلق على
كتاب السيّدة فاطمة