الصفحه ١٥٨ : لم يوفّقوا ، لأنّ الله صان كتابه من
التحريف وحفظه من يد المتطاولين.
ونحن لو جمعنا هذه
الفقرات من
الصفحه ١٥٩ : المفسّر ، ذلك الكتاب الذي أعدّ أوّليّاته وكلّيّاته منذ زمن رسول الله(صلى
الله عليه وآله). لإيقاف الأمّة
الصفحه ١٦٠ : القرآن(١) ، إلاّ في بعض التقديم والتأخير والقراءات فيه ممّا لا
يضرّ بأصل الكتاب العزيز ، فلا تراهم يجرؤون
الصفحه ١٦٦ : (وَمِن
قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَاماً وَرَحْمَةً وَهذَا كِتَابٌ مُصَدِّقٌ لِّسَاناً
عَرَبِيّاً
الصفحه ١٦٨ :
فقال له أبو بكر :
فإنّك نِعْمَ ما رأيت»(١).
ويدلّ على أنّ
الجمع هنا بمعنى الكتابة لا الحفظ
الصفحه ١٧٤ : من منهج خاطئ
كالبيّنة في جمع القرآن لاحقاً.
وأمّا لو قالوا
بالثاني ، فهذا مخلّ بوحدة كتاب الله
الصفحه ١٨٥ : شأناً»(١).
وقال أيضاً في موضع
آخر من نفس الكتاب :
«أوردت في هذا الكتاب
من الجوامع بعدد المعصومين
الصفحه ١٩٧ :
٦ ـ إنّه قد وقع في
أسانيد كتاب بشارة
المصطفى لشيعة المرتضى عدّة مرّات مع ما قال
مولّفه عماد الدين
الصفحه ١٩٨ : كما مرّ آنفاً. والقرينة
على هذا القيد ما كتبه المجلسي رحمهالله بشأن السند في كتابه
تحفة
الزائر
الصفحه ٢٠٦ : خلَّفه العلاّمة رحمهالله بين دفَّتي كتاب الغدير ترك للمحقِّقين والباحثين والناقدين مجالاً واسعاً ليخوضوا
الصفحه ٢١٢ : وآله) في الجزء الثاني من كتابه الغدير تحت عنوان (الشعر والشعراء في السنَّة والكتاب) لأغناك
وكفاك
الصفحه ٢٢٦ : هذا الكتاب من شعراء الشيعة.
وقد جهّز كتاب الغدير قوافل الأدب يحدوها
الشعر الشيعيّ على مرِّ الحقب
الصفحه ٢٢٩ : مقالة سخيفة تعرب عن جفاء أتباع السقيفة.
هذا وكما ترى فإنَّ
كتاب الغدير حافلٌ بشعراء مجاهرين
أمثال
الصفحه ٢٣٥ : وعباده
خولا ، والجرح الآخر هو جرح بالكتاب دمي لعلّها إشارةٌ إلى القرآن الذي اتّخذه عثمان
ملاذاً له فحمله
الصفحه ٢٤٤ :
مثال آخر من الكتاب
نفسه يصلح أن يكون شهادة تؤكّد ذهاب شيخ الإسلام ابن تيمية إلى القول بالتجسيم