الصفحه ٤٣ : المصباح الإيماء إلى قصده لتأليف كتاب في موضوع المزار.
الميزة
الرابعة : فصل (آداب السفر)
:
وكذا هذه
الصفحه ٦٥ : )(٣) قائلا : «لأنّه لو لم يورد الجملة على التفصيل وهو الذي
يسمّيه الكتّاب : الفذلكة ، لتوهّم أنّ قوله
الصفحه ٦٦ : أَرْبَعِيْنَ لَيْلَةً) إنّما قال هذا مع أنّ ما تقدّمه دلّ على هذه العدّة للبيان
والتفصيل الذي تسمّيه الكتّاب
الصفحه ٧٣ :
أعترفت لك به ،
فأنزل الله سبحانه : (يَا أَهْلَ
الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُم رَسُوْلُنا يُبَيِّنُ
الصفحه ٨٤ : زللي فيما سواه ، فقد علم ـ جلّت قدرته ـ ما
أردت من البيان عمّا في كتابه من شرف النظم والأسلوب الممتنع
الصفحه ١٠٩ : المتشابه ، وهذه الآية مكّية وتلك مدنية ، وكان الإمام يذكر كلّ ذلك
في هامش الكتاب العزيز وهذا يعني بأنّ
الصفحه ١١٩ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) صحيح مسلم
كتاب الصلاة باب حجّة من قال لا يجهر بالبسملة / ح ٥٠ و ٥٢ ، وسنن النسائي باب ترك
الصفحه ١٢١ : كتاب الله فزعموا أنّها بدعة إذا أظهروها»(١).
كما تواتر عن
معاوية أنّه حذف البسملة في الصلاة فاعترض
الصفحه ١٢٧ :
خصوصاً في كتاب
الله وسنّة رسوله(صلى الله عليه وآله)»(١).
وإنّي خوفاً من
الإطالة والخروج عن
الصفحه ١٣٠ : آبائه عن عليّ صلوات الله عليهم قال : «سلوني عن كتاب الله ،
فوالله ما نزلت آية من كتاب الله في ليل ولا
الصفحه ١٤٥ : تنزيله وتأويله والناسخ والمنسوخ»(٢).
وفي الاحتجاج : «ولقد أُحْضِرُوا الكتاب كُمُلاً مشتملاً على التأويل
الصفحه ١٤٦ : .
مؤكّدين بأنّ
كتابه هذا كان كتاب علم وتفسير ، قدّمه للناس كي يقرؤوه ، لكن لمّا ثبت لديه
عليهالسلام بأنّ
الصفحه ١٥٢ : ، وكذلك الأئمّة من وُلده
عليهالسلام يتلُون الكتاب على ما يتلونه ، ويُعلِّمُون أولادهم كذلك ،
والله تعالى
الصفحه ١٥٤ : أهل
البيت عليهمالسلام لا يجيزون مخالفة القراءة السائدة :
ففي كتاب بصائر الدرجات بإسناده عن ابن أبي
الصفحه ١٥٧ :
الناس قد بايعوا
أبابكر خشي أن يفتتن الناس ففزع إلى كتاب الله وأخذ بجمعه في مصحف ...».
وفي خبري