الصفحه ١٠٥ : (١) فهو كتاب علم وتفسير وليس كتاب ذكر وتلاوة.
وقد احتملنا هذا
الأمر جمعاً بين الأخبار لأنّ جمع القرآن في
الصفحه ١١١ :
بل في كلام
السيّدة فاطمة الزهراء عليهاالسلام : «وهذا كتاب الله بين أظهركم»(١) ، يدلّ على وجود
الصفحه ١٢٩ :
أمير المؤمنين
أعلم الناس بما بين اللوحين :
ولم يجرؤ أحد في
تاريخ المسلمين على ادّعاء علم الكتاب
الصفحه ١٣٣ : الأئمّة عليهمالسلام الواحد منهم بعد الآخر كتاب عليّ عليهالسلام ، فكان هذا الكتاب موجود عند الإمام الحسين
الصفحه ١٤١ :
الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَى نُوراً وَهُدىً لِلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ
قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا
الصفحه ١٨٠ : : أنّه
عليهالسلام أراد أن يقيم الحجّة على الحكّام كما جاء في كتاب سليم(٨) ، والاحتجاج(٩).
أو : أنّه
الصفحه ٤٢٣ : أنّ هذا الاسم
جاء في كتاب الحجّة على الذاهب إلى تكفير أبي طالب رضوان الله عليه ، حيث قال : أخبرني
الصفحه ٤٢٤ :
وصف المخطوطة:
سبق وأن قلنا : اعتمدنا
في تحقيق هذا الكتاب على مخطوطة واحدة أخذنا مصورتها من
الصفحه ٤٤٨ : ثمّ تقدّم بين أيدينا
، فحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ قرأ عليهم كتاب رسول الله (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٤٦٣ :
الزعامة للطائفة
الشيعية الإمامية ، رتّب الكتاب على عدد عقود حياته من العقد الأوّل إلى
الصفحه ٤٦٥ :
الرابع :
الموسيقى ، وقد تقدّم الكتاب ترجمة لحياة أبي المجد ، كما أتبعت الدراسة بخاتمة
الصفحه ١٨ : ألّف الشهيد الأوّل محمّد بن مكّي العاملي (٧٨٦ هـ) كتابه المزار والذي نسب إليه ، وأودعوا في هذه الكتب
الصفحه ٢٢ : الكوفي (أوائل ق٤)(١) ، الذي كان كتابه المزار من مصادر مزار ابن
داود القمّي والذي يروي عنه بلا واسطة
الصفحه ٢٩ : ذكره لمزار المفيد مرّتين إمّا لسبق قلمه من توهُّمه لعدم ذكره ، كما أنّه
عدّ في خاتمة كتابه البلد
الأمين
الصفحه ٤٢ : في كتابه مصباح الزائر.
٢) بينهما فرق من
جهات؛ منها : إنّ هذا مرتّب على الأبواب والمصباح مرتّب على