الصفحه ١٨٧ :
بشأنهم جرح أو قدح
، بل ذكرهم في إسناده مقروناً بما يوجب المدح من اعتماده عليهم وإكثار روايته عنهم
الصفحه ٢٦١ : ، ومن خلال هذه الرحلة يمكن لنا إبراز بعض
المشاهد التي صوّرها الكرناتكي في هذه الرحلة بعدسته ، ونترك
الصفحه ٢٧٩ : مؤلّفات عدّة في الفقه وأُصوله ، من أهل ساوة ، رحل إلى قزوين وأصفهان للدراسة
، ثمّ إلى كاشان فسكنها وتزوّج
الصفحه ٤٢٩ : ، رأيت الرجل يقوم الليل
ويصوم النهار، ويحجّ ويعتمر ويتصدّق، ويغزو في سبيل الله، ويعود المريض ، ويصل الرحم
الصفحه ١٠٥ :
المنزل على رسوله(صلى الله عليه وآله) في ليلة القدر دفعة واحدة والذي أمرنا
بتلاوته.
أمّا المصحف
الثاني
الصفحه ١٥٨ :
الزيادة في القرآن وهو ما لا يرتضيه الإمام علي عليهالسلام.
أو قل : إنّ
الإمام عليهالسلام كان يخاف أن
الصفحه ١٨٦ : ذكر في
ختام بحثه وبعد أن شرح وأوضح الزيارة في الملاذ عين ما تقدّم منه أوّلا في البحار فراجع(٢).
هذا
الصفحه ٢٢٠ : فيها
الكبير ويشيب فيها الصغير ، ويكدح فيها مؤمنٌ حتّى يلقى ربَّه ، ألا وإنّ الصبر على
هاتا أحجى
الصفحه ٢٣٤ :
إلى أن يقول فيها :
خلائف الله
جلُّوا عن موازنة
فلا تقيسنَّ
أملاك الورى بهم
الصفحه ٢٩٢ :
، فرغ منه سنة (١١١٥ هـ). نسخة منه في مكتبة مجلس الشورى الإسلامي في طهران(٢).
ونسخة أخرى في مكتبة
الصفحه ٣١٧ : .
هذا مع أنّه قد سلف
أنّ من أنشد شعراً في الحسين وأبكى كتبت له الجنّة ، فلا غَرو في أن يكتب الله الجنّة
الصفحه ٤٥٠ : ، نشر دار المفيد في بيروت.
٢ ـ الاستيعاب في معرفة الأصحاب : لابن عبد البر ،
المتوفّى سنة ٤٦٣هـ ، طبع
الصفحه ٢٣ :
قصّتي مع كتاب
المزار الكبير للمفيد :
في أثناء عملي في
مشروع تحقيق (مصادر بحار الأنوار) ـ حدود
الصفحه ٣٠ :
الصغير أنّ هناك مزاراً آخر له كبيراً ، ويمكن أن يؤيّده ما قاله
المفيد في مقدّمة مزاره
الصغير
الصفحه ٥٦ :
بعض الروايات
الدالّة على تحريف القرآن ولم تتطرّق إلى بعض الآليّات والمناهج التفسيرية
المعهودة في