الصفحه ٧٠ : طاووس نصّاً من نصّ تفسير الكلبي.
فقد قام ابن طاووس
في كتابه سعد
السعود بنقل فصول من
التفاسير القديمة
الصفحه ٧١ : كَثِيْراً مِمّاكُنْتُمْ تُخْفُوْنَ مِنَ
الْكِتَابِ وَيَعْفُوا عَنْ كَثِيْر) :
وضع ابن صوريا يده
على ركبة
الصفحه ٧٢ : إسرائيل ، الذي ظلّل عليكم
الغمام ، وأنزل عليكم المنّ والسلوى ، وأنزل عليكم كتابه ، فيه حلاله وحرامه ...
هل
الصفحه ٧٤ : أحكام
القرآن قائلا : «وقد قال
أبو بكر الرازي في كتاب أحكام
القرآن : إنّ المحسور :
المتحسّر على ما أنفق
الصفحه ٧٥ :
تعالى : (حَمُوْلَةً
وَفَرْشاً)(١) حيث قال : «الفرش : صغار الإبل. قال الرازي في كتابه الذي
سمّاه
الصفحه ٧٩ : المغربي ولم يكن له مثيلٌ في الفضل والعلم والزهد
والورع وقد قسّم كتاب السيرة على غرار القرآن إلى ثلاثين جز
الصفحه ٨٠ : ءة
والكتابة في المدينة» فإنّه يقول معلّقاً على ذلك «وليس هذا يثبت عندنا».
ولا بأس هنا من
الإشارة إلى أمر مهم
الصفحه ٨٦ : العبارة
في التبيان للطوسي : ١ / ٢٩.
(٢) نقل
النيسابوري هذا الرأي في إيجاز البيان : ١ / ٥٩ ونسبه في كتابه
الصفحه ٨٧ : المغربي هو
أوّل من نقل جمّاً غفيراً من تفسير الرمّاني وأخريات من تفاسير المعتزلة في كتابه
هذا.
(٢) نصّ
الصفحه ٨٨ : السيرة النبوية لابن هشام :
«يقول الله سبحانه وبحمده : الم ذلك الكتاب لا ريب فيه ، أي لا شكّ فيه. قال ابن
الصفحه ٩٠ : والخزرج.كرهنا تطويل الكتاب بذكر
أسمائه» جامع البيان : ١ / ٨٤.
(٢) نقلها أبو علي
الفارسي في الحجّة للقرّا
الصفحه ١٠٨ : عليهالسلام مصحف التلاوة ـ أعني المجرّد عن التفسير ـ للناس ، لمعرفته
بأنّهم كانوا قد ألّفوا آيات ذلك الكتاب
الصفحه ١٣٢ : جمعه لحاجة الناس إليه؟
وخصوصاً بعد رفع
المانع؟
بل أيّ فائدة من
إخفاء العلوم المدَّخرة عنده مثل كتاب
الصفحه ١٤٤ : ءة قريش!
وقد وثّق بعض
الكتّاب المدّعى السابق بمثال في البسملة فقال : «مع أنّ البسملة ليست موجودة في
قرا
الصفحه ١٥١ : قبلنا :
أحدهما لأبي شامة في كتابه المرشد الوجيز إلى علوم القرآن ـ جمع القرآن في زمن رسول الله ـ إذ قال