الصفحه ١٣٤ : طرف الصحيفة ، إذا كتاب غليظ ، يُعرف أنّهُ من كتب الأوّلين ، فنظرتُ
فيها فإذا فيها خلاف ما بأيدي النّاس
الصفحه ١٣٦ : »(٢).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) بصائر الدرجات
: ١٨٥/باب في الأئمّة : وأنّه صارت إليهم كتب رسول الله وأمير المؤمنين/ح ١٤. وعن
الصفحه ١٣٧ : ء
من هذه الأُمور الّتي يتكلّم فيها الناس مثل الطلاق والفرائض؟ فقال : إنّ عليّاً
عليهالسلام كتب العلم
الصفحه ١٣٩ : عليهمالسلام الكتب الموجودة عندهم ، ولهذا بحث طويل ينظر في مظانّه.
لماذا الجمع في
ثلاثة أيّام؟
وثمّة سؤال
الصفحه ١٤١ : بتلك الوسائل تشبيهاً
وتمثيلاً ، قال تعالى : (يَوْمَ نَطْوِي
السَّماءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ
الصفحه ١٤٢ : .
« .... فإنّ
القرآن احتوى كلمة «الصُّحُف» أكثر من مرّة في معرض الإشارة إلى القرآن والكتب
السّماويّة ...(٣) على
الصفحه ١٤٣ :
عليه كتب
الكتابيّين ، إلى أن يقول : ... على أنّنا لا نريد أن ننفي بالمرّة ما ورد في
الأحاديث
الصفحه ١٤٥ : فالأوّل ، أي مرتّباً كما اُنزل سوراً وآيات.
ومثله جاء في
رواية سُلَيْم : «فلمّا جمعه كلّه وكتبه بيده على
الصفحه ١٥٢ : ، ولا كما قال ابن عبّاس : إنّ الكاتب كتبه وهو
ناعس ، بل كان يقرأ من المُصْحَف ويكتب بخطّه من الإمام
الصفحه ١٥٤ : فَقَرَأَ كتابَ الله على
حَدِّهِ ، وأخرج المصحف الذي كتبه عليّ وقال أخرجه عليّ إلى الناس ...»(١).
وفي كلام
الصفحه ١٦٥ : السابقة أو استعمالاً لكلمات العرب ؛ لأنّ الكتب الأولى
سميّت بالصحف في قوله تعالى : (أَوَ لَمْ تَأْتِهِم
الصفحه ١٧٤ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) والذي كتبه
على عهد رسول الله(صلى الله عليه وآله).
(٢) تفسير
العيّاشي ١ / ١٤/١ من باب علم
الصفحه ١٧٧ : في كتب الفريقين الحديثية والتفسيرية والتاريخية والرجالية
إن لم نقل بتواترها.
فقد استشهد به ابن
الصفحه ١٧٩ : عليهالسلام في الصحاح والسنن والمسانيد والكتب ومن جميع أطياف الفريقين ـ محدِّثين كانوا
أم مؤرّخين ، لغويّين أم
الصفحه ١٨١ : : لو
كان القرآن قد كتب وجمع ورتّب على عهد رسول الله(صلى الله عليه وآله) في مصحف واحد
، فما الداعي