الصفحه ٢٥٤ : ـ وقد اصطلح عليها بـ : (السنة الجلوسية) في
إشارة منه إلى يوم خلافة أمير المؤمنين وجلوسه على سدة حكم
الصفحه ٢٥٣ :
ذلك إكثاره من الحديث
في مناسبات متفرّقة عن تناول المسهلات وتحريك أمعائه على مدى اليوم أربع مرّات
الصفحه ٢٠٧ :
والقسم الثاني : وهو
من الجزء الثاني إلى آخر الكتاب المشتمل على الغدير في الشعر العربيّ من القرن
الصفحه ٢٧٨ :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) تجد ترجمته أيضاً
في : أعيان الشيعة ٤ / ٥٥٩ ، طبقات أعلام الشيعة ـ القرن الرابع عشر ـ ١ / ٣٦٠
الصفحه ١١٠ : :
«نبّئتُ أنّه كتب المنسوخ وكتب الناسخ في أثره» ، وهذه الجملة تختلف عن جملته
السابقة.
القرّاء والإمام
أمير
الصفحه ٢٤٦ : الأمراء)
ـ إلى سلالة من الملوك الهنود الشيعة الإمامية الإثنى عشرية الذين حكموا إقليم (كرناتك)
الواقع إلى
الصفحه ٢٧٩ : طهران
وهو في سنّ التاسعة عشرة من العمر لمواصلة الدرس ، ومتابعة التحصيل.
ومن ثمّ هاجر إلى العراق
سنة
الصفحه ٦٥ : مكتوب أن اسجد لله ربّك وإيّاه وحده فاعبد ، وهذا لفظه وهو صريح
التوحيد»(٢).
وفي أنموذج آخر في
باب تعبير
الصفحه ٢٤ : العبد الآثم ،
في شعبان المعظّم بعد مضيّ اثني عشر
الصفحه ١٧٤ : الأئمّة بالتأويل فيه.
(٣) ينابيع
المودّة للقندوزي ١ / ٢١٣/١٥ من الباب ١٤ في غزارة علمه
عليهالسلام عن
الصفحه ١٩١ :
اليوم أمين الله ،
وحجّة الله الواضحة»(١).
٤ ـ «روى محمّد بن
أبي عبدالله الكوفي ، عن موسى بن
الصفحه ٣٠٥ :
من الشعراء ووصلهم
بصِلات وعطايا(١) ، وجَرَت هذه السنّة
في المعصومين من عترته حتّى أنّ الحسين بن
الصفحه ٣٦٦ :
وكان معي في درجتي
في الجنّة ، ومَن أبغض عليّاً في دار الدنيا وعصاه لم أره ولم يرني يوم القيامة
الصفحه ٤٢ : الزائر.
٤) زيادة بعض
الخصوصيّات عليه [أي المزار] مثل (فصل آداب السفر)فإنّه ليس في هذا المزار باب آداب
الصفحه ٣٠٨ : وقابضُ الأرواحِ
أوصى النبيُّ له بخيرِ وصيّة
يومَ الغديرِ بأبْيَنِ الإفْصاحِ