الصفحه ١٥٢ : ، ولا كما قال ابن عبّاس : إنّ الكاتب كتبه وهو
ناعس ، بل كان يقرأ من المُصْحَف ويكتب بخطّه من الإمام
الصفحه ١٥٤ : فَقَرَأَ كتابَ الله على
حَدِّهِ ، وأخرج المصحف الذي كتبه عليّ وقال أخرجه عليّ إلى الناس ...»(١).
وفي كلام
الصفحه ١٦٥ : السابقة أو استعمالاً لكلمات العرب ؛ لأنّ الكتب الأولى
سميّت بالصحف في قوله تعالى : (أَوَ لَمْ تَأْتِهِم
الصفحه ١٧٤ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) والذي كتبه
على عهد رسول الله(صلى الله عليه وآله).
(٢) تفسير
العيّاشي ١ / ١٤/١ من باب علم
الصفحه ١٧٧ : في كتب الفريقين الحديثية والتفسيرية والتاريخية والرجالية
إن لم نقل بتواترها.
فقد استشهد به ابن
الصفحه ١٧٩ : عليهالسلام في الصحاح والسنن والمسانيد والكتب ومن جميع أطياف الفريقين ـ محدِّثين كانوا
أم مؤرّخين ، لغويّين أم
الصفحه ١٨١ : : لو
كان القرآن قد كتب وجمع ورتّب على عهد رسول الله(صلى الله عليه وآله) في مصحف واحد
، فما الداعي
الصفحه ١٨٧ :
في مواضيع كثيرة من كتبه ، ومن إردافه الرضيَلة والرحمَلة لهم تلو أسمائهم ؛ مع أنّ
ما وقع من تعدّد
الصفحه ١٨٩ : المعروف والمشتهر
بموسى بن عمران النخعي والذي قد كثر ما رواه في كتب الإمامية عن عمّه وشيخه الحسين
بن يزيد
الصفحه ١٩٢ :
أوصت أن لا يصلّي عليها
الرجلان»(١).
إذن ، إنّ ما كتبه
الصدوق في
الفقيه من عنوان موسى بن عبدالله
الصفحه ١٩٥ : أنّ موسى بن عمران النخعي وإن كان مهملا في كتب الرجال كما ادّعاه
المجلسي في الملاذ إلاّ أنّ هناك عدّة
الصفحه ١٩٩ : لقرائن مرجّحة
كوجودها في الأصول والكتب المعتبرة وعبر اقتران متنها بسندها فيوجب ذلك الوثوق والركون
إلى
الصفحه ٢٠١ :
فهرس المصادر
١ ـ الاستبصار فيما اختلف من الأخبار : الطوسي ، أبو جعفر محمد بن حسن ، دار الكتب
الصفحه ٢٠٧ : وأمّهات الكتب
التي أخذ منها والأسانيد التي اعتمدها في صحَّة ما ينقله ، كما أشار في مواطن
عديدة إلى ما
الصفحه ٢٠٨ : ومحمَّد بن عبد الله الحميري ، ولم نعهد
من كتب التاريخ والأدب والتراجم عدُّ مثل هؤلاء في عداد الشعراء ، ولم