الصفحه ١٩٩ : ء ، فيكون المراد من أصحيّة السند هو أنّ الطريق الواصل منه إلى الشيخ أو
الصدوق رحمهما الله في هذا الحديث أحسن
الصفحه ٣٣٢ :
بمنزلة هارون من موسى»(١) فتذكيرهم بعد سؤالهم
عن الوصيّ قضيّة بني إسرائيل وهارون دليل واضح على أنّ
الصفحه ٣٥٤ : له عِظَم
من خير ما قد
أتاه الله للرسلِ
لا شكّ فيه كما
صحّ الحديث به
الصفحه ٤٦٣ : كتب الفريقين من روايات وأقوال أخذها من كتب التفسير
ومجامع الحديث وكتب التاريخ والمناقب ، وكان جلّ
الصفحه ٦١ : الشيعة لم
تأت في أيّ من الجوامع الحديثية ولا في التفاسير المصنّفة في العهد الصفوي مثل
بحار الأنوار
الصفحه ٨٤ :
وإيضاح المعنى
اللطيف مع ما لا يتسغني التأويل عنه من العلوم المذكورة ، وأوردناه عشراً عشراً
ليسهل
الصفحه ١٩٥ : فهارسهم من كان له تصنيف أو تأليف في مجال
الفقه والحديث ولم يذكروا الآخرين ، بينما الرجل المبحوث عنه لم
الصفحه ٣٤١ : (٣)
كأنّما آنافهم
تجدعُ
قوله : فاتّهموه أي
لم يطمئنوا بأنّ نصّه على خلافة علي عليهالسلام كان من وحي
الصفحه ٣٦٧ : ـ ريح من
الجنّة مأمورة
ذاهبة ليس لها
مرجعُ(٢)
قوله : والعِطر إمّا
عطف على قوله
الصفحه ٤٥٧ : من ألفة علمية في شتّى المجالات الأدبية والأصولية
والفقهية التي استمرّ ميراثها ودام تراثها الثرّ أخذاً
الصفحه ٤٧٤ :
والنسخ المعتمد عليها ، كما بيّن جانباً من معرفة علوم الحديث وترجمة للشيخ
الكليني ومختصراً لشروح كتابه
الصفحه ١٦ : الله الحسين بن عبيد الله الغضائري
أنّه لم ير أحداً أحفظ منه ولا أفقه ولا أعرف بالحديث ، وقد وصف الشيخ
الصفحه ٢٦ :
منقولة عن نسخة المحدّث الشيخ عبّاس القمّي كلّها مطابقة لكتاب مزار الشهيد الأوّل من خطبته إلى غيرها
الصفحه ٢٧ : ءة والسماع وأولويّتهما من
بين الطرق السبعة لتحمّل الحديث ؛ فلاحظ.
الصفحه ٨٨ : جريرالطّبري من بين أصحاب الحديث(٣).
(رَزَقْنَاهُم) الرزقُ : الحظُّ.
(وَتَجْعَلُوْنَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمَ