الصفحه ٨٢ : الثقلين كتاب الله وعترتي ...»(٢).
* وفي الخصال للصدوق (ت ٣٨١ هـ)
بسنده عن مكحول ، قال : قال أميرالمؤمنين
الصفحه ٤٢٨ : فأجرى الله تعالى ذلك في الإسلام».
(٤) الدرّ النظيم
/٧٩٨ ، الخصال /٣١٢ ، من لا يحضره الفقيه ٤/٣٦٥
الصفحه ١١١ : .
وفي الخصال بسنده عن زيد بن وهب قال : «كان
الذين أنكروا على أبي بكر جلوسه في الخلافة وتقدّمه على عليّ
الصفحه ٢٧٧ :
غيرهما».
الخصال للصدوق /٥٧٦ ، تفسير السمرقندي
١/٢٤٥ ، تفسير ابن زمنين ١/٢٩٢ ، الحاكم في المستدرك ٣/١٥٠
الصفحه ٢٨٨ : عدي ٢/٣٠٦ ـ ٤/١٩٨ ، عيون أخبار الرضا ١/٣٠ ، الخصال /٥٧٣ ،
علل الدارقطني ٦/٢٣٦ ، مقتضب الأثر للجوهري
الصفحه ٢٩٦ :
الفقيه للصدوق ٤/٣٧٤ ، الخصال /٢٠٦ ، أمالي الطوسي /٦٤٢ إحقاق الحقّ ٤/١١١.
(٤) أنساب الأشراف
للبلاذري
الصفحه ٣٤٥ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الخصال للصدوق /٥٧٤ ،
مستدرك الحاكم وفيه قال : «هذا حديث صحيح الإسناد» ٣/١٢٦ ، الاختصاص للمفيد
الصفحه ٣٥٠ :
المودّة الثامنة :
في أنّ رسول الله وعليّاً
من نور واحد و[في ما] أعطي علىّ من الخصال [ما] لم يعط
الصفحه ٣٥٤ : تسعين خصلة من خصال الأنبياء
جمعها(٣) الله فيه ولم
يجمعها(٤) أحد غيره». الحديث.
وعدّ جميع ذلك في كتاب
الصفحه ٣٥٩ : ) :
«أيدته بوزيره ، ونصرته بوزيره بوزيره».
(٧) الخصال للشيخ
الصدوق/٢٠٧ ، أمالي الشيخ الطوسي/٦٤٣ ، الجواهر
الصفحه ٣٦٨ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) في نسخة (هـ) :
«اثنا عشر عدد نقيباً عدد نقباء بني إسرائيل».
(٢) الخصال للصدوق
/٤٦٧ ، عيون
الصفحه ٣٦٩ : للقاضي المغربي
٣/٤٠٠ ، طبقات المحدّثين بأصبهان لعبد الله بن حبّان ٢/٩٠ ، أمالي الشيخ الصدوق
/٣٨٦ ، الخصال
الصفحه ٣٧١ :
الهلالي /٤٦٠ ، الإمامة والتبصرة لابن بابويه والد الصدوق/١١٠ ، الخصال /٤٧٥ ،
عيون أخبار الرضا ٢/٥٦ ، كفاية
الصفحه ٣٩٥ : ، الخصال وفي ذيله (وحرمة عترتي) /١٤٦ ، روضة
الواعظين للفتّال النيسابوري وفي ذيله (وحرمة عترتي) /٢٧١ ، تهذيب
الصفحه ٤٤٤ : .
١٢٤ ـ الخصال : للشيخ الصدوق ، تحقيق عليّ أكبر الغفاري ، قم.
١٢٥ ـ خلاصة الاقوال : للعلاّمة الحلّي