الصفحه ٤٥١ : .
٢٢٠ ـ فيض القدير شرح الجامع
الصغير : للمناوي ، تصحيح
أحمد عبد السّلام ، الطبعة الأولى ، دار الكتب
الصفحه ٤٥٥ : والحديث : لمحمّد حياة الأنصاري.
٢٧٦ ـ المعجم الصغير : للطبراني ، دار الكتب العلمية بيروت.
٢٧٧ ـ المعجم
الصفحه ١٣٢ : هذه القراءات الّتي سُجّلت في كتب التفسير واللغة
والقراءات.
٣ ـ وبعد مرحلة توثيق
النصّ القرآني في عهد
الصفحه ١٣٤ :
لأنّ كثيراً من القراءآت
لا يمكن إدخالها تحت هذه الضابطة كما هو معلوم.
٢ ـ إنّ قولهما : «وقد
كتب
الصفحه ٨٦ : ء رجل بقرآن فقرأه ومعه آخر كتبه ، وإلاّ لم يكتبه.
فمن قال ـ يا معاوية ـ إنّه ضاع من القرآن شيء فقد كذب
الصفحه ١٢٣ :
يذبّ عنه ، فقال له
قائل منهم : وما يمنعك؟ ما أقلّ والله من الخزرج من له عضدان العجوة مالك.
فقال
الصفحه ٤٢٥ : ) ،
فتقدّم أبو بكر وكبّر أربعاً». ينظر ميزان الاعتدال ٢/٤٨٨.
وتحدّث عنه ابن حجر بعين ما تقدّم من
كلام
الصفحه ١٢٥ : إسقاطه الفاتحة من مصحفه فليس لظنّه أنّها ليست من القرآن ـ معاذ الله ـ ولكنّه
ذهب إلى أنّ القرآن إنّما كتب
الصفحه ٤٣٠ : الإمام السجّاد عليهالسلام
من أوصاف ذميمة.والغريب في هذا الحديث أنّه لا يتّهم أبا طالب بالكفر فحسب بل
الصفحه ٥٠ :
النجاشي بـ : (الكتاب) (١).
وقال شيخنا الطهرانى
: « ... من مصادر كتاب مستدرك
الوسائل ، وقد بسط
الصفحه ٦٤ :
نتيجة البحث
وقد توصّلنا من هذا
البحث إلى النتائج التالية :
أوّلاً
: إنّ (الأصل) ممّا اصطلح
الصفحه ١٤٩ : ، وهي
من قصيدة له تبلغ العشرين بيتاً قالها في عميد الدولة شرف الدين وقد عرض عليه تقليد
عمل من أعمال
الصفحه ٧٠ :
من الطرق والأسانيد ، وطالب التفصيل يرجع
إلى الأثبات والمشيخات
، وأشهرها تداولا اليوم :
المشيخة
الصفحه ٨٤ : ويجمعه ، فلم يخرج من بيته
حتّى جمعه ، وكان في الصحف والشِّظاظ والأَسيار والرقاع. فلمّا جمعه كلّه وكتبه
الصفحه ١١٨ :
نسخة عائشة بنت أبي
بكر :
أمّا دعوى اعتماد عثمان
على نسخة عائشة ، فهي كغيرها من الدعاوي الفارغة