الصفحه ٨١ : عليهالسلام ورأى الناسَ قد بايعوا
أبا بكر خشي أن يفتتن الناس ، ففرغ إلى كتاب الله وأخذ يجمعه في مصحف ، فأرسل
الصفحه ٣١٣ : من مائة
نفس من كبار الصحابة وبأسانيدهم ، وسمّاه (حديث الولاية).
٢ ـ أبو جعفر محمّد بن جرير الطبري
الصفحه ١٠٥ : مدّعى الشيعة
الإمامية.
بعد كلّ هذا علينا
أن نلخّص كلام الجمهور في نقاط :
١ ـ تخلّف الإمام عليّ
الصفحه ١٢ :
يطلق عليه (الأصل) بما له من المعنى اللغوي ؛ ذلك لأنّ كتاب الحديث إن كان جميع
أحاديثه سماعاً من
الصفحه ٨٤ :
علاقة الإمام عليّ
عليهالسلام بالقرآن الكريم وأنّ
عنده علم الأنبياء والمرسلين ، نأتي بها كأدلّة
الصفحه ٥٨ : موسى بن جعفر البغدادي ، عن علي بن أسباط ، وأخبرنا
ابن أبي جيد ، عن ابن الوليد ، عن الصفّار ، عن محمّد
الصفحه ٩٩ :
لجُمْعَة ، فبايعه ثمّ رجع»(١).
* وروى الجوهري (ت
٣٢٣ هـ) في كتاب (السقيفة
وفدك) عن يعقوب ، عن رجاله
، قال
الصفحه ٢٢٤ : ، والخواجة إسحاق الختلاني
، ونور الدين جعفر رستاق البازاري البدخشي والسيّد جلال الدين العطائي ، والسيّد كمال
الصفحه ٢٣٣ :
منتخبة من كلمات مشايخه وأساتذته ، طبع عام (١٢٥٧هـ) بلكناو (٦) ، ولهذا الكتاب شرح
منسوب للمولى محمّد جعفر
الصفحه ١٣٤ : مصحف أبي بكر على مرأى ومسمع منه» ليس بصحيح ؛ لأنّ أبا بكر دعا إلى كتابة المصحف
مخالفةً لمصحف الإمام
الصفحه ٢٨٨ : الإمام الشافعي هذا الحديث في
أبيات له من الطويل ، ينظر ديوانه/٣٣٤ ، قال :
ولمّا
رأيتُ النـاسَ قـد
الصفحه ٣٧٥ : العبارة ، ولعلّ أبرز من نقدها من علماء
السنّة هو الكنجي الشافعي صاحب كتاب البيان ، وخلاصة كلامه أنّ الإمام
الصفحه ٤٧٦ :
الجزائري ـ قم ـ إيران/ ١٤٣١هـ.
* توثيق فقه
الإمامية من الصحاح والسنّة.
تأليف : السيّد
على الشهرستاني
الصفحه ٤٧٧ : ـ
تسهيلا للأمر ـ يضمّ ما عرف من النسخ المخطوطة ، ثمّ عرّف الكتاب تعريفاً
مختصراً لئلاّ يكون الفهرس مجرّد
الصفحه ١٤ : .
أمّا
التعريف الأوّل : إذ لم نجد أيّ تصريح من المتقدّمين بأنّ (الأصل) هو الكتاب المعتمد ، بل وجدنا