الصفحه ٢٨٨ : التي نـجت منهم؟ قـل لي
فان
قلتَ في الناجين فالقولُ واحدٌ
وإن
قلتَ في الهلاّكِ
الصفحه ٢٩٨ : ١/١٥٧
، بحار الأنوار ٣٨/١٣ ، إحقاق الحقّ ٧/٢١١ وقد مرّت تخريجات قول جابر : «عليّ خير
البشر ..» في الحديث
الصفحه ٣٠٦ :
على قول : أن لا إله إلاّ الله وحده لا شريك له ، وأنّ محمّداً نبيّه ، وعليّاً وصيّه
، فأىّ من الثلاثة
الصفحه ٣١٣ : فيه روايات هذا الخبر مكتوباً عليه : المجلّدة
الثامنة والعشرون من طرق قوله : «من كنت مولاه فعليّ مولاه
الصفحه ٣١٤ : يغنينا ويكفينا عن الإسهاب في
ذكر أقوال العلماء ، أمّا مصادر قوله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) : «من كنت
الصفحه ٣١٨ : نسخة (هـ) : «ثمّ قال».
(٣) سورة المائدة : ٦٧.
(٤) ينظر في نزول قوله تعالى : (يَا أَيُّها الرّسُوْلُ
الصفحه ٣٢٢ : طاعتي وطاعتي طاعة الله»(٦).
١٥ ـ وعن أبي جعفر
الباقر عليهالسلام في قوله تعالى : (يَا
أَيُّها
الصفحه ٣٢٣ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) عن شريك بن عبد
الله في قوله تعالى : (يَا
أيُّها الّذِيْنَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ
الصفحه ٣٤٤ : العمّال للمتّقي الهندي ، وقد زاد
على ذيل الحديث قوله : «وعليّ أعلم بالواحد منهم» ١١/٦١٥ ـ ١٣/١٤٦ ، فيض
الصفحه ٣٥٦ : ١/٤٧.
(١) قوله : «وعنه»
إشارة إلى سلمان الفارسي.
(٢) هذا الحديث غير
موجود في نسخة (س).
(٣) ينظر
الصفحه ٣٦٥ : قوله تعالى : (وَقِفُوْهُمْ
إِنَّهُمْ مَسْؤُوْلُوْنَ) (٦) ، عن ولاية عليٍّ.
[و] كذا في جواهر الأخبار
الصفحه ٣٧٣ : بن محمّد ، حتّى نزل قوله تعالى : (ادعوهم
لآبائهم) ، فقيل له : زيد بن حارثة ، زوّجه الرسول مولاته أمّ
الصفحه ٣٧٦ : لتأويلها ، ولكن بعضهم لم يرتض ِ هذه الوجوه وعدّها تكلفاً لا
حاجة فيها للتأويل واكتفى بالقول بزيادتها عن أصل
الصفحه ٤١٤ : المحمود في قوله تعالى : (عسى أن يبعثك ربّك مقاماً محموداً) الإسراء : ٧٩ ـ فيقول تعالى :
ارفع رأسك ، سل
الصفحه ٤٣٣ : ) ... إلى قوله : (وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِيْنَ) ، ثمّ سكت ، وقال للحجّاج : اقرأ ما بعده [فقرأ