الصفحه ١٠٧ : شهادة الاثنين
في طريقة جمع الخلفاء ، فإنّا لا نقبل أطروحتهم لأنّها أقرب إلى التحريف من القول بحجّية
الصفحه ١١٢ : .
فقلنا : نعم.
فقال : أفيكم حذيفة؟
فقلنا : نعم.
قال : فالقول ما قال
، وبالله ما أفتح عنّي حتّى تجري
الصفحه ١١٨ : قوله : « ... فأرسلتُ
إلى عائشة أمّ المؤمنين أن ترسل إليّ بالأدم الذي فيه الذي كُتب عن فم رسول الله حين
الصفحه ١١٩ : عثمان كان يريد بجمعه للمصاحف أن يعطي مشروعيّة لعمله ، والقول أنّه دوّن
مصحفه عَلى وَفْقِ مصاحف الصحابة
الصفحه ١٢٠ : أقلّ تعصّباً
لرأيهم واعتزازاً بعلمهم ـ حسب قول الدكتور هيكل ـ فكان عليه أن ينتدب أمثال عبدالله
بن عبّاس
الصفحه ١٢٨ : يصحّحوا للناس قراءتهم من خلال حجّية قراءة أُبيّ عندهم ، وهو ما رأيناه في
قول بعض أصحاب القراءات بأنّ
الصفحه ١٣٠ :
الموجّهة إلى الإمام عليّ عليهالسلام وابن عبّاس ، لأنّ
قراءة هذا البحث كاف للوقوف على ما نريد قوله بهذا
الصفحه ١٣٩ : لَحَافِظُونَ) وقوله تعالى : (لاَ يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ
مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلاَ مِنْ خَلْفِهِ
الصفحه ١٤٠ :
يعتقده ويؤمن به.
فقد جاء في منشور وحدوي
القول : بأنّ أكبر دليل على اتّفاق المسلمين بشأن وحدة النصّ
الصفحه ١٤٥ : كلام حجّاج عن شعبة جاء للقول بعدم وثوقه بهذه العنعنة والرواية.
وفي الطبقات الكبرى في ترجمة السلمي
الصفحه ١٥١ : ء ـ ط بيروت ـ (١٩٥٨م)
(ص٦٠) عند ترجمة شمسة المذكورة وذكر قول أبي حيّان عنها وأنّها كانت شيخة عالمة ومن
شعرها
الصفحه ١٥٢ : مقطوعة له أثبتها المرتضى في أماليه (ج١ ص٧٨) وإليك نصّ
قوله : «ذاكرني بعض الأصدقاء بقول أبي دهبل الجمحي
الصفحه ١٥٣ :
النظير) قال : «ومن
أعجب ما وقع في هذا النوع قول الشريف الرضي رضياللهعنه :
حيّرني روض
الصفحه ١٥٥ : ) بعنوان : ومن ذلك قول العلاّمة الشيخ بهاء
الدين محمّد بن حسين العاملي (خلِّياني بلوعتي وغرامي ...) وهي
الصفحه ١٦٥ :
ولكن قول الشريف أشرف
وألطف في الكناية والعفّة وأظرف ، ويحكى عن الصاحب أنّه قال : كانت الشعراء تصف