الصفحه ١٣٨ : أو ثلاثاً وسبعين ، قال : إن
كانت لتقارب سورة البقرة وإن كان فيها لآيةِ الرجم»(١).
لو صحّت تلك
الصفحه ١٩٩ :
وقال الشريف في الطائع
:
وأعطيت ما لم
يُعط في الملك مالك
كأنّك فضل
والأنام فضول
الصفحه ٣٥٠ :
المودّة الثامنة :
في أنّ رسول الله وعليّاً
من نور واحد و[في ما] أعطي علىّ من الخصال [ما] لم يعط
الصفحه ٤١٥ : عرفت محمّداً ولم أخلقه؟ قال : يا ربّ ، لمّا خلقتني بيدك ، ونفخت فىّ
من روحك رفعت رأسي فرأيت على
الصفحه ١٧٣ : نظمها عقيل بن علفة وابنه العلمّس وابنته الجرباء.
وجثامة هذا في حكاية
طريفة أوردها الشريف (المرتضى) في
الصفحه ٤٥٠ :
٢٠٣ ـ الفائق في غريب الحديث : لجار الله الزمخشري ، الطبعة الأولى ، دار الكتب العلمية
بيروت.
٢٠٤
الصفحه ٤٥٦ : كيلاني ، دار المعرفة بيروت.
٢٩١ ـ المناقب : الموفّق الخوارزمي ، تحقيق مالك المحمودي ، الطبعة الثانية
قم
الصفحه ٨٥ : أرتدي إلاّ للصلاة
حتّى أجمعه في كتاب ، ففعلت»(١).
* وفيه أيضاً احتجاج
ابن عبّاس على معاوية إذ قال : يا
الصفحه ٣٢٤ : ) : «ابن الخطّاب».
(٧) في نسخة (هـ) :
«عقد إخاءً».
(٨) لا يوجد في نسخة
(هـ) : «ما».
(٩) إلى هنا ينتهي
الصفحه ١٦٠ :
وقد نظر فيه إلى قول
ابن المعتز :
يقولون لي
والبعد بيني وبينها
نأت عنك شروى
الصفحه ٢٢ : (الحنّاط
الكوفي) (٦).
٣٦ ـ الحسين بن أبي العلاء
(الخفّاف الزندجي) ، قال الطوسي : «له كتاب يعدّ في (الأصول
الصفحه ١٢٤ :
في مصحفه ، وقد دافع
عنه ابن حزم في المحلّى وقال : «وكلّ ما روي
عن ابن مسعود من أنّ المعوّذتين
الصفحه ١٢٥ : تستريح إليه النفس؛ لأنّ قراءة عاصم عن زرعة عن ابن مسعود ثبت فيها
المعوّذتان والفاتحة وهي صحيحة ، ونقلها
الصفحه ١٢٩ :
عن جابر بن عبدالله
الأنصاري ، وكان جابر يأتيه يتعلّم منه. ونحن سنأتي بهذا الخبر في الهامش بعد
الصفحه ٣٩٧ : (٢)] عنها غرق»(٣).
١٧ ـ [وعن] سلمان [الفارسي
رضي الله عنه] ، رفعه :
«سمّى هارون ابنيه
شبّراً وشبيراً