الصفحه ٢٥٣ :
ونسخة أخرى في المكتبة
الناصرية في لكهنو بالهند.
ونسخة في المكتبة الآصفية
في حيدر آباد في الهند
الصفحه ٢٤٥ :
(٩٠٧ هـ) في مشهد بقلم
النستعليق ، ومعها (٢٧) رسالة أخرى ، منسوبة كلّها إلى الهمداني.
ونسخة أخرى
الصفحه ٢٣١ :
تناولت فيها جوانب
من سيرته وحياته ، وطبعت في (دهلي) الهند عام١٩٨٧.
وأفرد الدكتور محمّد
رياض
الصفحه ٢٣٦ :
ومنه نسخة أيضاً في
المتحف البريطاني ، وهي ضمن مجموعة كبيرة من رسائل المؤلّف وتعود للقرن الحادي
الصفحه ٩٢ :
أنزله الله تعالى على
نبيّه محمّد(صلى الله عليه وآله) هو ما بين الدفّتين ، وهو ما في أيدي الناس
الصفحه ٢٥١ :
توسليمان ، وطبع في
إيران في مجلّدين أوّلهما ينتهي بكتاب مودّة القربى.
وتُرجم إلى اللغة
الصفحه ٤٢٨ :
سمّاها سقاية الحاجّ ، وأنزل الله تعالى : (أَجَعْلْتُم سِقَايَةَ
الحاجِّ ...) (٢) ، وسنّ في الديّة مائة
من
الصفحه ١٥٣ :
النظير) قال : «ومن
أعجب ما وقع في هذا النوع قول الشريف الرضي رضياللهعنه :
حيّرني روض
الصفحه ٢٣٤ : فارسية في تحقيق
الذات ، وهو مرتّب على فصول أوّلها «فصل أوّل در حضرت ذاتية وبعض مراتب كلّية» ، توجد
نسخة
الصفحه ٣٢٢ :
فقال أبو أيّوب : فإنّي
أقسم لكما(١) بالله تعالى لقد كان
والنبيّ(٢) صلّى الله عليه وسلّم
معي في
الصفحه ٣٥٨ : عليهالسلام أودع ذلك النّور في
صلبه ، فلم نزل أنا وأنت شيئاً واحداً ، ثمّ افترقنا في صلب عبد المطّلب ، ففىّ
الصفحه ٤٧٠ :
غير موجودة الآن
ولا ضمن موقوفات مكتبته ، فلعلّها بيعت أو أهديت في حياته رحمهالله ، وقد
الصفحه ٧١ : الحافظين
عنه ما أوحي إليه في الكتاب المبين من الآن إلى قيام يوم الدين.
وبعد ، فإنّ السيّد
السند الثقة
الصفحه ١٧٧ :
وقد نظر فيه إلى قول
أبي بكر الصنوبري الحلبي المتوفّى عام (٣٣٤هـ) من حسينية له :
حيث
الصفحه ٢٧٩ : تكرمون ، وبنا
تحبّون ، وبنا ترزقون ، [فإذا غاب منّا غائب] فمحبّونا أمثالنا(٤) ، غداً كلّهم في الجنّة