الصفحه ٢٧٠ : ).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) في نسخة (هـ) :
«وعجبتكم».
(٢) في نسخة (هـ) :
«وعجبتكم».
(٣) في نسخة (هـ) :
«نبي
الصفحه ٣٤٣ : ء
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المحبّ الطبري في
ذخائر العقبى /١٠٠ ، الذهبي في ميزان الاعتدال ٣/٤٩٤ ، ابن حجر في لسان الميزان
الصفحه ٣٧٠ : أبو عمرو الكوفي اللخمي التابعي ويعرف بالقبطي ، حليف بني
عدي بن كعب من قريش ، روي أنّه قال : ولدت في
الصفحه ٩٤ : الله جلّ جلاله»(٣).
وقال السيّد ابن طاووس
(ت ٦٦٢ هـ) في سعد
السعود نقلاً عن كتاب محمّد بن منصور
الصفحه ١٠٥ :
ونسقط منه ما كان فيه
فضيحة وهتك للمهاجرين والأنصار ، فأجابه زيد إلى ذلك ...»(١).
وكلامي هذا لا
الصفحه ١٧٤ : الحرب
كلام
والمثل الذي أودعه
في بيته الثاني مأخوذ لفظاً ومعنىً من قول نصر ابن سيّار الكناني
الصفحه ٣١٣ : ،
صاحب التاريخ الكبير ، صنّف كتاباً خاصّاً بطرق حديث الغدير وسمّاه (كتاب الولاية)
، وابن جرير من أجل علما
الصفحه ٣٣٨ : أحداً
عبد الله حقّ عبادته ثمّ شكّ فيك وأهل بيتك [في] أنّكم أفضل النّاس كان في النّار»(٣).
٦ ـ وعن
الصفحه ٣٦٣ : عليَّ(٥) وعلى عليٍّ يدخله ذلك(٦) الجنّة»(٧).
١١ ـ [وعن] ابن عمر
رضي الله عنه ، قال :
«كنّا نصلّي
الصفحه ٤٢٦ : عليك في كلّ صلاة أصلّيها ، ثمّ خرج
باكياً ...» ينظر الإمامة والسياسة لابن قتيبة ١/٢٠.
هذا وقد أخرج
الصفحه ٤٣١ : .
(١) جاء في بعض
المصادر : (علي بن محمّد بن متيم) وليس ابن ميثم.
(٢) بعض الألفاظ في
هذا الحديث مرتبكة لذا
الصفحه ٤٣٣ : كان [عيسى]
من ذريّة إبراهيم ولم يكن له أب بل كان ابن بنته فنسب إليه [على] بعده (فالحسن والحسين)
أولى
الصفحه ١٧ : ، وصنّف من جواباته في المسائل أربعمائة كتاب تُسمّى (الأصول) ، رواها أصحابه وأصحاب ابنه موسى الكاظم
الصفحه ٢٩ : وظنّوا أنّ العرض يثبت كونه (أصلاً) ، فعدّوه في (الأصول) ، وترى أنّ ذلك اصطلاح غير مستساغ حيث لم يعدّه
الصفحه ٦٤ : عليه علماء الشيعة في القرن الخامس الهجري.
ثانياً
: إنّ المحدّثين ذكروا في تحديد مفهوم (الأصل) أقوالاً