الصفحه ٤١١ : (١)»(٢).
١٢ ـ [وعن] ابن عبّاس
رضي الله عنه ، رفعه «[قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم لعلىّ] :
يا علىّ إنّ
الصفحه ١٤٣ : الخاصّة بعليّ بن
أبي طالب ، من حيث هو متمثّل لبيئة معيّنة تضع بصماتها على مفرداتها ، وقارئ ذو نظر
ورأي في
الصفحه ٢٩٧ :
:
«قلنا لعائشة رضي الله
عنها : كيف كان منزلة عليٍّ من رسول الله صلّى الله عليه وسلّم؟ قالت : كان أكرم
الصفحه ٣٤٠ :
أنت وأمّي نعم ، فقال
رسول الله صلّى الله عليه وسلّم : أنت أخي ووصيّي ووزيري وخليفتي ، ثمّ قال
الصفحه ٢٩٣ : بمولاكم(٦)؟ قالوا : بلى يا رسول الله ، قال : إنّي أوشك أن أُدعى فأجيب
، وإنّي تارك فيكم الثّقلين : كتاب
الصفحه ٧٩ : ، وما جمعه وحفظه كما نزّل
الله تعالى إلاّ عليّ بن أبي طالب والأئمّه من بعده»(١).
وقوله عليهالسلام
الصفحه ١١٢ : التيهان ـ وذلك بعد وفاة الرسول(صلى
الله عليه وآله) ـ وإذا حذيفة يقول لهم : والله ليكوننّ ما أخبرتكم به
الصفحه ٤٢٩ : (٤) ، فقال رسول الله صلّى
الله عليه وسلّم : يا عمّ قل : (لا إله إلاّ الله محمّد رسول الله) كلمة أشهد لك بها
الصفحه ٣٩٧ : رسول الله(١) صلّى الله عليه وسلّم
يقول : مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح ، من ركبها نجا ومن [تخلّف
الصفحه ٣٨٢ :
«لمّا تزوّجت فاطمة
من عليٍّ قالت : يا رسول الله زوّجتني من عائل(١) لا مال له.
فقال النّبيّ صلّى
الصفحه ٣٤٩ : أيضاً عن ابن
عبّاس ، قال : لمّا نزلت هذه الآية وضع رسول الله(صلى الله عليه وآله)يده على صدره
فقال : «أنا
الصفحه ١٣٥ : يتصوّر معرفة مراد كلام الله إلاّ
بعد معرفة تفسيره من قبل رسول الله(صلى الله عليه وآله).
وقد كان الصحابة
الصفحه ٤١٤ :
الله بما لم يثن عليه أحد قبله ، فيقول له الجبّار : يا محمّد ، فيقول : لبّيك
وسعديك ، والخير بين يديك
الصفحه ١٣٤ : معرفتهم بمكانته عند رسول الله(صلى الله عليه وآله)وقربه منه(صلى الله عليه
وآله).
مع العلم بأنّ المدوَّن
الصفحه ٢٩٩ : ؟
فقال الخطيب : والله
والله ما أدري ما قلت(٧) إلاّ أنّي سمعت رسول