الصفحه ٣٠ : النرسي)»(١).
وبهذا اتّضح أنّ النرسي
يروي في (أصله) عن الإمام الصادق عليهالسلام ، وعن ابنه الإمام
الصفحه ٣٦ :
وفي
الحقيقة إذا كانت الكثرة في العدد هي المائز لكان (الكتاب) أهمّ لكثرة العدد فيه دون (الأصل
الصفحه ٤٩ : حديثين يحتملان التقيّة هما
الحديثان المذكوران.
٨ ـ أصل زيد النرسي.
ذكره الطوسي في أصحاب
(الأصول) في
الصفحه ٢٦ : ء من له
(أصول) متعدّدة ، قال الشيخ الطوسي في ترجمة حريز بن عبدالله السجستاني
: «له كتب منها : كتاب
الصفحه ٢٨ :
دراسة الأصول
يمكننا تحديد المفهوم
الاصطلاحي للأصل و (الكتاب) بمراجعة الموجود اليوم منهما ونكتفي
الصفحه ٥٩ : القمّي.
استنسخها الهمداني سنة (١٣٤٨ هـ)).
١٨ ـ أصل محمّد بن
مثنّى بن القاسم الحضرمي.
وصفه النجاشي
الصفحه ٢٩ : وظنّوا أنّ العرض يثبت كونه (أصلاً) ، فعدّوه في (الأصول) ، وترى أنّ ذلك اصطلاح غير مستساغ حيث لم يعدّه
الصفحه ٤٨ :
٧ ـ أصل زيد الزرّاد.
ذكره الشيخ الطوسي
في أصحاب (الأصول) في الفهرست(١) ، وكذلك العلاّمة المجلسي
الصفحه ٢٨١ : الدنيا»(٢).
٩ ـ عليّ(٣) ، رفعه :
«يا علىّ ، خُلقتُ
من شجرة وخلقتَ منها ، وأنا أصلها وأنت فرعها
الصفحه ٤٣٠ :
يتجرّأ ويتعدّى على أصل شجرة النبوّة ونطفة الرسالة عبد المطّلب رضياللهعنه ، هذا بعد أن ثبت
بالدليل
الصفحه ٤٧٠ : لموقوفات مكتبة السيّد محمّد صادق بحر العلوم رحمهالله المطبوعة والمخطوطة ، كتبه المفهرس عن نسخة الأصل التي
الصفحه ٤٧٣ :
كنزيورثه لبنيه
ولمن أراد طريق الحكمة من المؤمنين ، أصل الكتاب فارسي جمع فيه المؤلّف بين
الصفحه ١٤ : .
أمّا
التعريف الأوّل : إذ لم نجد أيّ تصريح من المتقدّمين بأنّ (الأصل) هو الكتاب المعتمد ، بل وجدنا
الصفحه ٤٥ :
عمل المحرّم من كتاب الإقبال معبّراً عنه بـ : (الأصل) ، وكان موجوداً عنده ونقل عن نسخته»(١).
وقد
الصفحه ٥٦ : البحار(٢).
١٥ ـ أصل علاء بن رزين
القلاّء الثقفي.
قال شيخنا العلاّمة
: «هو أحد (الأصول) الموجودة إلى