الصفحه ٨٠ : الَّذِينَ
اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا) : أنّ المراد بالكتاب هنا أجزاء القرآن المتفرّقة والّتي كانت
في دار
الصفحه ١٠٧ : للقرآن ولا يطمئنّ إليه ، بل يحتمل الزيادة والنقصان فيه ، إذ العقل والشرع
يمنعان من اتّباع غير العلم
الصفحه ١٤٤ : : (ننجي) بالجيم.
وقرأ : (يا ويلنا مِنْ
بَعْثنا) ، والعامّة : (مَنْ بَعَثَنا) على الاستفهام.
وقرأ
الصفحه ١٤٩ : ، وهي
من قصيدة له تبلغ العشرين بيتاً قالها في عميد الدولة شرف الدين وقد عرض عليه تقليد
عمل من أعمال
الصفحه ١٥٤ :
والبيتان الأوّل والرابع
منها نسبهما شيخنا القمّي في الكنى والألقاب (ج١ ص٣٩٧) لعبد الله بن المعتزّ
الصفحه ١٧٢ :
كالنّار يخلفها
الرماد المظلم
أخذه من قول الشاعر
:
وبعضهم يكون
أبوه منه
الصفحه ١٧٣ :
نظر فيه إلى قول الفارعة
بنت طريف في رثاء أخيها الوليد الخارجي من أبيات مشهورة :
خفيف على
الصفحه ١٧٦ : ترني
ونظيره قول الخبّاز
البلدي :
أنا أخفى من أن
يحسّ بجسمي
أحدٌ حيث
الصفحه ١٨٢ : لي
بديون الهوى
من دلَّ عينيك
على قلبي
وقال عبد المحسن الصوري
وقد أخذ من
الصفحه ٢٢٠ : والمؤامرة
الكبرى التي حاكها ساسة الشرّ من أجل طمس هويّتهم (صلوات الله وسلامه عليهم).
وهكذا صنع كبار أئمّة
الصفحه ٢٢٦ :
من غيره ممّن تحدّثوا
عن مذهبه ، ولأنّه عالمٌ بطبقات الحنفية أيضاً.
وممّن حسبه كذلك الإمام
الصفحه ٢٦٢ : نسخة
(هـ) : «وخيركم نفساً».
(٤) قريب منه ما في
مسند أحمد ١/٢١٠ ، وكذا سنن الترمذي ٥/٥٨٤ ، ذخائر
الصفحه ٢٦٨ : »(٦).
٢١ ـ [عن أمير المؤمنين]
عليّ [بن أبي طالب عليه السّلام] ، رفعه :
«خرجت من نكاح ولم
أخرج من سفاح
الصفحه ٢٧٥ : »(٤)].
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) عبد الله بن سلام
ـ بالفتح والتخفيف ـ بن الحارث الخزرجي ، من بني قينقاع من بني إسرائيل
الصفحه ٢٨٠ :
بشّر هذا بأنّ الله
تعالى جعل الأئمّة من صلبه(١) ، وأنّ الله تعالى
لغفر(٢) له ولذرّيّته ، ولشيعته