الصفحه ٤٢٨ :
الله : (وَاعْلَمُوا
أَنّمَا غَنِمْتُم مِن شَيء فَأَنَّ للهِ خُمُسهُ ...) (١) ، ولمّا حفر بئر زمزم
الصفحه ١٧ :
نصوص المتقدّمين
نجد جمعاً من أعلام
المتقدّمين نصّوا على أنّ (الأصول) ألِّفت في عصر الصادق
الصفحه ٣٢ :
وقال السيّد الأمين
:
« ... قد صنّف قدماء
الشيعة الإثني عشريّة المعاصرين للأئمّة عليهمالسلام من
الصفحه ٣٥ : :
« .. يقال : قد كان
من دأب أصحاب (الأصول) أنّهم إذا سمعوا من أحدهم عليهالسلام حديثاً بادروا إلى
ضبطه في
الصفحه ٦٢ :
٢٤ ـ قرب الإسناد لأبي
جعفر محمّد بن عبدالله الحميري.
قال العلاّمة المجلسي
: «من (الأصول
الصفحه ٨٩ : بوصية من رسول الله(صلى الله عليه وآله).
٢ ـ إنّ رسول الله(صلى
الله عليه وآله) قد عيّن مكان تلك الصحف
الصفحه ١١٠ : منه تسليمها ، فسلّمها لهم واقترح على
اللَّجنة بأن لا ينقصوا من مصحفه شيئاً ، إذ قال : «ما وجدتم في
الصفحه ١١٥ : هذين الصحابيّين
وغيرهما وبين الخلفاء ، ونحن سنوضّح بعد قليل بأنّ أُبَيّاً وابن مسعود كانا من الثابتين
الصفحه ١٢٥ : المعوّذتين من النبيّ(صلى الله عليه
وآله) ولم تتواترا عنده ، فتوقّف في أمرهما. وإنّما لم ينكر ذلك عليه ، لأنّه
الصفحه ١٢٧ : فنقرأ على قراءة أُبيٍّ»(١).
وليس في هذا الكلام
وما جاء قبله تجريح لابن مسعود الذي تصوّر كثير من الناس
الصفحه ١٦٦ :
وهو مأخوذ من قول ذي
الرمّة في مدح بلال بن أبي موسى من آل أبي موسى :
ترى القوم حوله
الصفحه ١٦٧ :
ويقول السيّد الشريف
منها :
أبغي هواه بشافع
من غيره
شرُّ الهوى ما
نلته
الصفحه ٢٢٣ :
ويبدو أنّه لم يلق
ذلك الاهتمام اللائق في البلاد العربية على الرغم من انتشار مخطوطاته في مراكزها
الصفحه ٢٥٠ :
:
يبدو أنّ كتاب (مودّة
القربى) من أبرز كتب السيّد الهمداني التي حظيت باهتمام بالغ وشهرة واسعة في عموم
الصفحه ٢٥٢ :
ومنها كتاب نصر بن
عامر بن وهب أبو الحسن السنجاري شيخ أبي عبد الله الحسين بن عبد الله بن الغضائري