الصفحه ١٢١ :
أنّه طلب من الذين
نسخوا عن مصحفه بأن لا يسلّموا ما استنسخوه إلى عثمان ، بقوله : «أيّهاالناس إنّي
الصفحه ١٢٣ :
يذبّ عنه ، فقال له
قائل منهم : وما يمنعك؟ ما أقلّ والله من الخزرج من له عضدان العجوة مالك.
فقال
الصفحه ١٣٣ :
واقعاً وحقيقة.
وما نسب إلى الإمامية
من اتّهام كبار الصحابة كأبي بكر وعمر وعثمان بأنّهم حرّفوا
الصفحه ١٣٥ : من صحف أبي بكر الموجودة عند حفصة ، فيكون مصحف
عليّ عليهالسلام مطابقاً لمصحف أبي
بكر ، وهو مقبول عند
الصفحه ١٣٦ :
ذلك من الجهات العلمية
الملحوظة في التفاسير وكلّها كان قد أخذها من رسول الله(صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٤٥ : ءة أيضاً عرضاً على عثمان وابن مسعود وأُبيّ بن كعب وزيد بن ثابت.
لكنّ شعبة شكّك في
سماعه من عثمان وعبدالله
الصفحه ١٨١ :
للعزا
أخذه الشيخ حمادي الكوّاز
الحلّي المترجم في كتابنا البابليّات من قصيدة له حسينية
الصفحه ٢٠٤ :
أخذ مهيار معنى الشطر
الثاني منه وأودعه الشطر الأوّل من قوله :
يالواة الدين عن
ميسرة
الصفحه ٢٤٤ :
ومكاتيبه هذا ملمّع
من النثر الفارسي ونظمه ، وغالبها من دون عنوان ، والباقي بعنوان (بيكى از سلاطين
الصفحه ٢٧١ :
٢٦ ـ [عن] عائشة ،
رفعته :
«بنيت أجسامنا من(١) أرواح [أهل] الجنّة
، وأمرت الأرض ما كان منّا خرج
الصفحه ٢٨٤ :
«أوّل نساء العالمين
إيماناً خديجة بنت خويلد ، وأوّل من أشفّع يوم القيامة أهل بيتي ، ثمّ الأقرب
الصفحه ٣١٧ :
كثير من الصحابة(١) في أماكن مختلفة هذا
الخبر(٢).
٥ ـ [وعن] عمر بن الخطّاب
رضي الله عنه ، قال
الصفحه ٣١٨ : ، فجلس
رسول الله صلّى الله عليه وسلّم تحت شجرة وأخذ بيد عليٍّ وقال : ألست أولى بالمؤمنين
من أنفسهم؟ قالوا
الصفحه ٤١١ :
طوبى فحملت رقاقاً
ـ يعني صكاكاً ـ بعدد محبّي أهل البيت ، وأنشأ من تحتها ملائكة من نور ودفع إلى
الصفحه ٤١٤ :
أدري أين قبر محمّد
، فيرتفع منه عمود من نور إلى عنان السّماء ، فيبكي جبرائيل بكاءً شديداً ، فيقول