الصفحه ٢٥١ : عن نفس تلك الحيثيّة مع أخذ خصوصيّته فيها كقوله «صلّ ولا
تصلّ في الدار المغصوبة» أو «يجب عليك خياطة
الصفحه ٧ : نفسه أو في ذاته بمعنى نفي الحيثيّة
التّقييديّة لا التّعليليّة أي إنّ كلّما هو موجود لا في الموضوع وإنّه
الصفحه ٦٩ : ء والشّرط
قد يقال : إنّ
دخل الشّيء ـ وجوديّا كان أو عدميّا ـ في شيء تارة على نحو أن يكون نفس هذا الشي
الصفحه ١٠٢ : الإرادة القائمة
بالنّفس الّتي هي من الصّفات الحقيقيّة والموجودات المتأصّلة في مرتبة النّفس لا
بمعنى
الصفحه ١١٣ :
موضوعا لإيجاد الإرادة في وعاء الاعتبار لما قلنا من عدم إمكان إيجاد
الصّفات القائمة بالنّفس في
الصفحه ١٣١ : كلامكم هذا فإنكم فرضتم أن
الامر الذي تعلّق بالأجزاء يكون أمرا ضمنيا مقدميا والأمر النفسي هو الأمر بالكل
الصفحه ١٣٥ : مصداقا لعنوان المامور به وكونه
منطبقا عليه بل انما هى موقوفة على ارادة موافقة الامر الناشئة من نفس العبد
الصفحه ١٥٨ :
الجسم المركّب فيلزم تقدّم الشّيء على نفسه فيدور أي يلزم ملاك الدّور.
وقد يجاب عنه
كما في
الصفحه ١٨٢ :
امتثال أمر المولى وأداء وظيفة عبوديّته كما هو مقتضى حكم العقل في امتثال الأمر
النّفسيّ فإنّ العبد الّذي
الصفحه ١٨٧ :
للواجب النّفسيّ. وإن كان معنى عدم وجوبها سابقا هو نفي الفعليّة عن وجوبها وعدم
محركيّتها ، كما هو مقتضى
الصفحه ١٨٩ :
النّفسيّ.
وأمّا ما
يتراءى عن بعض المعاصرين من أنّ الإرادة التّشريعيّة مثل الإرادة التّكوينيّة في
تمام
الصفحه ١٩٢ : التّأخّر المذكورة ومن جملة
ما تأخّر عن ضدّه هو نفسه فإنّ المفروض أنّه ذو المقدّمة فيلزم أن يكون نفسه
الصفحه ١٩٥ :
بالمحال معناه إيجاب المحال والإيجاب إنّما يتفرّع على انقداح الإرادة الآمريّة في
صقع النّفس لما عرفت أنّ
الصفحه ٢٠٧ : ربّما يكون عدم وجود الفداء.
أمّا الأشاعرة
فلمّا كانوا يلتزمون بالكلام النّفسيّ وأنّه غير الإرادة وساير
الصفحه ٢٢٨ : فهو ممّا برهن عليه في محلّه وأمّا عند العرف فالمتفاهم من نفس المادّة
كمادّة الصّلاة أو الصّوم مثلا هو