الصفحه ٢٧٢ : الشيخ (قده) عن تقريراته
ثمّ الإشكال عليه وهذا الذي قرّره هذا المعاصر نقل كلام العلّامة الخراسانيّ ثمّ
الصفحه ٤٣ : والعوارض الخارجيّة ثم يتشخّص
بعد ذلك هذا الكليّ بدوالّ أخر مثل قوله في هذه الساعة أو في هذا المكان في وجود
الصفحه ١٣٥ : فقير خاص ثم بعد ذلك لو رأيتم فى جواركم
فقيرا خاصا تنبعث وتنشأ من هذه الارادة الكلية إرادة خاصة للاحسان
الصفحه ١٩٩ : لامتناعه. وقبل الخوض في
تحقيق المرام ينبغي الرّجوع إلى الوجدان وأنّه هل يحكم بالإمكان أو الامتناع؟ ثمّ
الصفحه ٢٠٤ : .
تذييل : ثمّ إنّ للشّيخ العلّامة الأنصاري (قده) كلاما هو أنّ
خبر الواحد بناء على السّببيّة ، بمعنى قيام
الصفحه ٢٧٥ : سيّده ... إلى آخر ما
نقلنا في الصدر. ثمّ قال (قده) : ومنها ما رواه الكلينيّ بطريق فيه موسى بن بكير
الصفحه ٢١ : بتعيين الواضع بشرط اتّباعه وأخرى بكثرة الاستعمال. وثالثة
باستعمال اللّفظ بداعي الوضع.
ثمّ إنّه لو
كان
الصفحه ٢٧ :
الآخريّة. واللّحاظ الثّانويّ ظرف إمكان تعقّلها وشتّان بين اللّحاظين من
الفرق.
ثمّ إنّه يتّضح
الصفحه ٢٩ : يتكيّف
التّنفّس بكيفيّة الصّوت لأنّ الهواء إذا قرع على شيء يتولّد منه الصّوت ، ثمّ إنّ
هذا الصّوت يتكيّف
الصفحه ٣٢ :
ثمّ إنّك بما
تلوناه عليك في المقالة السّابقة من بيان أنحاء الاستعمالات يتّضح لك حقيقة الفرق
وسرّ
الصفحه ٣٧ : بالحقيقة لأنّ المجاز إنّما بمعنى المعبر ومحلّ التّجاوز
والعبور فإذا استعمل اللّفظ في المعنى الحقيقيّ ثمّ
الصفحه ٤٠ : الاستعمال في النّوع والصّنف والمثل
ثمّ إنّ
الاستعمال في النّوع والصّنف والمثل إن كان استعمالا لا يصحّ إلّا
الصفحه ٤٤ : المرام بما
قرّرناه في صدر المقال.
في أنّ الألفاظ موضوعة لذوات المعاني
ثمّ إنّ
الألفاظ هل هي موضوعة
الصفحه ٤٨ : فاعل لنسبة الحدث إلى
فاعله في حال التّلبّس به على أيّ مادّة عرضت لها من الموادّ الموضوعة. ثمّ إنّه
لا
الصفحه ٥٧ : بالفساد. هذا ملخّص الضّابط الكلّيّ في
اتّصاف الشيء بالصّحيح والفاسد.
ثمّ إنّ تصوير
الجامع بين أفراد