الصفحه ١٤٨ :
الدّالّة على بيان الأحكام الظّاهريّة وما هو المستفاد من ظواهر الأدلة ،
ثمّ الشّروع في تسديد ثغور
الصفحه ١٥٣ : الطّريقيّ إنّما هو بداعي
انحفاظ التّكليف الواقعيّ من التّفويت والمخالفة.
ثمّ إنّه ربّما
يكون جعل الاحتياط
الصفحه ١٧١ :
الواجب المعلّق
ثمّ إنّ
للمحقّق المدقّق صاحب الفصول كلاما ينقسم الواجب باعتبار آخر إلى المعلّق
الصفحه ١٧٤ : مسلّم.
ثمّ إنّه قد
أورد بعض الأعاظم في المقام شبهة أخرى وهي أنّه كما لا يمكن تعلّق الإرادة
التّكوينيّة
الصفحه ١٨٧ : الغيريّ كما هو تابع للغير في ذاته تابع له في جميع خصوصيّاته
إنشاء وفعليّة وتنجّزا. ثمّ إنّ الوجوب
الصفحه ١٩٣ :
للتّفصّي عنه بوجه أصلا.
ثمّ إنّه لا
يخفى أنّ المستفاد من كلام السّابقين هو التزامهم بالمقدّميّة
الصفحه ١٩٤ : معلوم وبذلك يرتفع التّوقّف من الجانبين من طرف الوجود
ومن طرف العدم.
هذا ، ثمّ إنّه
قد يقال : بأنّ عدم
الصفحه ١٩٨ :
العلّامة الأنصاريّ (قده) ثمّ شيّد أركان جوازه السّيد المحقّق المدقّق الشيرازيّ (قده)
وتلقّى عنه
الصفحه ٢٠٠ : منهما لا يدعو إلّا إلى متعلّقه الممكن.
ثمّ إنّه لا
فرق في الاستحالة الّتي يحكم بها العقل الصّريح بين
الصفحه ٢٠٣ : .
ثمّ أنّه قد
يشتبه الأمر في الأذهان ويختلط العصيان الرّتبيّ بالعصيان الخارجيّ الّذي يقع في
الزّمان
الصفحه ٢١٧ :
حقيقة الوجوب الكفائيّ فافهم واغتنم.
ثمّ إنّه ينبغي
التّنبيه على أمرين : الأوّل أنّه قد يقال كما
الصفحه ٢١٩ : الكلام فيه تفصيلا.
ثمّ إنّ هاهنا
شيئا هو أنّه قد يتوهّم أنّ الطّبيعة المأمور بها الّتي لوحظت في امتداد
الصفحه ٢٢٠ : .
ثمّ لا يخفى
أنّ دلالة الأمر بالموقّت على الأمر به في خارج وقته أو لا ، إنّما يتصوّر بوجهين
الأوّل
الصفحه ٢٢٦ : .
ثمّ إنّ
للمحقّق الخراسانيّ (قده) كلاما ينبغي أن يقرّر ويفهم كي لا تقع الأذهان في الخطإ.
قال شيخ
الصفحه ٢٣٢ : كان لها بما أنّها
مأمور بها وقت ، فإنّ ترك بعض الأفراد في الوقت لا يوجب العصيان ضرورة. ثمّ إنّ
العصيان