الصفحه ١٤٧ :
رواية «لأن أفطر يوما من شهر رمضان أحبّ إليّ من أن يضرب عنقي» لكنّه يجب
القضاء في هذا المورد لأنّ
الصفحه ١٧٧ : لأنّها بما أنّها تترتّب عليها آثار مطلوبة تكون
واجبات لا بما هي هي فتكون واجبات غيريّة ، لا يمكن أن يجاب
الصفحه ١٨٥ : الأوّل فأنت خبير بما فيه لأنّ الوجوب إنّما هو لإيجاد الإرادة فبعد وجود
الإرادة لا يحتاج إلى الوجوب فيلزم
الصفحه ١٩٢ : أنّه واجب فتركه حرام
لأنّه ضدّ عامّ لهذا الّذي يكون واجبا من باب المقدّمة.
هذا ، وتماميّة
هذا
الصفحه ٢١٧ : الطّبيعة يتعدّد بتعدّد الأفراد
، لأنّ الأفراد العديدة من الإنسان أناسيّ لا إنسان واحد ولازم ذلك هو الالتزام
الصفحه ٢٢٦ : ومتعلّق
الأمر هو نفس الطّبيعة لأنّ الأمر بمعنى طلب وجود الطّبيعة هذا في جانب الأمر.
وأمّا متعلّقات
الصفحه ٢٦٣ : ومفاهيمها. وبعبارة أخرى الموجود الخارجيّ من حيث هو وباعتبار نفسه
لا يكاد يتّصف بالصّحّة أو الفساد لأنّه بما
الصفحه ٢٦٤ : ، بل نظيره لأنّ الكلام في الماهيّات الاعتباريّة ، لا تقابل السلب
والإيجاب وذلك لأنّ نفس العنوان بما هو
الصفحه ٢٧٦ : يكون قادرا على
إيجاده في الخارج بجميع الخصوصيّات المعتبرة فيه لأنّ النهي لا يمكن أن يتعلّق
بغير المقدور
الصفحه ١١١ :
بترخيص التّرك وقد يكون مطلقا لا كلام فيما إذا كان مقرونا بترخيص التّرك ، وأمّا
إذا كان لم يكن كذلك بل
الصفحه ٢٧٤ :
ملازم للفساد ولو بمقتضى الانصراف وهذا الانصراف إنّما هو فيما إذا تعلّق
النّهي بالسّبب أو المسبّب
الصفحه ٣ : وأمثال ذلك ـ لا تكاد تكون من جملة
المسائل على هذا الفرض بل تكون من المبادئ لأنّ الحجّية تكون حينئذ من
الصفحه ١٨ :
لكنّ الحقّ
أنّه ليس فيه وجه شباهة بمسائل الكلام. لأنّه إن كان وجه المشابهة هو كون العقوبة
على من
الصفحه ٣٣ : الضّمائر
والموصولات لأنّ أسماء الإشارة كلّها موضوعة لا بحذاء مفهوم الإشارة ولا مفهوم
المشار إليه بل بحذا
الصفحه ٣٩ :
واستهجانه ، وهذا ليس إلّا لأنّ الاستعمال فيما يناسب المعنى بالطّبع لا بالوضع.»
ويدلّ على كلامه (قده) أنّ