الصفحه ٢٢١ :
لا يكاد يتأتّى في هذا الوجه.
وأمّا على
الثّاني وهو أنّ الأمر إنّما تعلّق من أوّل الأمر بالمقيّد
الصفحه ٢٢٤ : المطلوب منه وهي بتوجيه الخطاب نحوه وإغرامه
إلى المطلوب وله نحو إضافة ثالثة إلى نفس الفعل المطلوب وهي
الصفحه ٢٢٧ :
جانب النّهي إذ متعلّق النّهي صرف الطّبيعة ومتعلّق الطلب ترك الطّبيعة.
وهذا صحيح من
دون أخذ
الصفحه ٢٣٦ :
البعث وحقيقة النّهي هو الزّجر لا مجال أصلا للنّزاع وينهدم أساس الخلاف
الذي اختصّ بالنّهي من أنّ
الصفحه ٢٣٧ :
البحث في اجتماع الأمر والنّهي
وقبل الخوض في
جوهرة الكلام لا بدّ من تحرير محلّ النّزاع وما يكون
الصفحه ٢٤١ : الأحكام بأسرها متضادّة في مقام الفعليّة.
فاجتماع الأمر والنّهي من قبيل تكليف هو المحال لا التكليف بالمحال
الصفحه ٢٥٨ : الزائدة على مقدار
التخلّص فهل يكون الخروج من الغصب الّذي هو أيضا يكون من التّصرف في مال الغير
واجبا أو لا
الصفحه ٢٦٤ :
هو موجود من الموجودات الخارجيّة لا يتّصف أيضا بالصحّة ولا بالفساد بل
المتّصف بهما هو الموجود
الصفحه ٨ : الحيوان والناطق كلّ بالقياس إلى الآخر لا ينافي جوهريّتهما
وأنّهما من مقولة الجوهر إذا لوحظا جزءين من النوع
الصفحه ٢٤ : :
إنّا إذا
انسلخنا أذهاننا عن الألفاظ ونظرنا في مثال «سرت من البصرة إلى الكوفة» ، لا نرى
في الخارج إلّا
الصفحه ٣٣ : استعمال من في مقام الابتداء.
في أسماء الإشارة والضّمائر والموصولات
أمّا أسماء
الإشارة فلباب الكلام
الصفحه ٤٦ : ، إنّما هي تابعة لإرادتها
واقعا وكلامه هذا أعمّ من الجمل الاسميّة والفعليّة الّتي تفيد المعنى التّصديقيّ
الصفحه ٧٥ :
الكلام في المشتقّ
وقبل الخوض في
تنقيح المقال لا بدّ من بيان أمور ليتّضح المراد من المشتقّ
الصفحه ٧٧ : ء الاعتبار وبقاؤه يدور مدار وجود المبدا حدوثا وبقاء.
إذا عرفت هذه
الأمور فاعلم أنّ من يقول : إنّ المشتقّ
الصفحه ٨٠ : الثّابتة للزّوج والرّقّ وأمثال ذلك ولذا نقل عن الإيضاح في
باب الرّضاع في مسألة من له زوجة صغيرة ارتضعت عن