الصفحه ٥٦ : الشّجاعة الّتي هي من أظهر خواصّ المعنى الحقيقيّ لا
يكفي في حسن استعمال الأسد في زيد إلّا أن يكون المقام
الصفحه ٦٤ : والأكثر ... الخ.»
وحاصل كلامه (قده)
أنّ الأمر في الأقلّ إمّا نفسيّ أو مقدميّ فهو القدر المتيقّن من
الصفحه ٦٩ :
الحقيقة الّتي وضعت لها هذه الألفاظ من أوّل الأمر ومعلوم أنّ معانيها أعمّ
من الأفراد الموجودة في
الصفحه ٧٩ : في العنوان فليس المراد منه ما هو المصطلح عند أهل
المنطق في باب النّسب الأربعة الّتي منها العموم
الصفحه ١٠٠ : الوجدان
غير تلك الصّفات شيئا هو الكلام النّفسيّ فقد عرفنا ربّنا المتعال هكذا لأنّ «من
عرف نفسه فقد عرف
الصفحه ١٠٤ : الرّوحانيّ فلم يقع منه.
إن قلت : فلم
كان الأمر قد تعلّق بالذبح؟ مع أنّه ليس دخيلا في استكمال إبراهيم
الصفحه ١٠٩ : الفعّالة لا يصدق على الامر أنّه طلب منه
ولا على المأمور به أنّه المطلوب ولا على المأمور أنّه المطلوب منه
الصفحه ١١٣ :
موضوعا لإيجاد الإرادة في وعاء الاعتبار لما قلنا من عدم إمكان إيجاد
الصّفات القائمة بالنّفس في
الصفحه ١١٦ :
استعمالات مجازيّة متعدّدة ومعلوم أنّ كلّ واحد من تلك الاستعمالات المجازيّة ليس
بكثير قبال المعنى الحقيقيّ
الصفحه ١٣١ : مستقلا ومتمايزا عن دعوته عن البعض الآخر ومتمايزا عنه
وهذا كما فرض في هذا المقام على ما هو المتحصّل من
الصفحه ١٦١ : المصطلح في لسان أهل المعقول ويستفاد هذا من موارد استعمالاتهم
وتمثيلهم بحركة اليد وحركة المفتاح. وهذا غير
الصفحه ١٧٠ :
فإنّ من الموصول بدل من النّاس بدل الجزء من الكلّ فيدلّ على تنويع
المكلّفين بالمستطيع وغير
الصفحه ١٨٣ :
تصدّى له المحقّق الخراساني (قده) هناك من قضيّة تعلّق الأمر بأوسع من
الغرض لأنّ الأمر الغيريّ
الصفحه ١٨٨ : العقل لا تنزع من التّكليف النّفسيّ أي من تقيّد المكلّف به بذلك
الشّرط كما لو قال الشّارع صلّ مع الطّهارة
الصفحه ٢٠٠ :
الأمر بضدّين فلا تكون من صغريات تلك الكبرى المحال لأنّ المفروض في مسألة
الترتّب هو الأمران كلّ