الصفحه ١٥٨ :
الواحدة الاعتباريّة ليست مقدّمة لنفسها.
لا يقال إذا
توقّف الكلّ على كلّ واحد واحد ويكون كلّ واحد واحد
الصفحه ١٦٣ :
التّكليف كما قد يقال ، فإنّ في نفس الامر الحكيم العالم إذا أراد الأمر
بعبده تتشكّل قضيّة معقولة
الصفحه ١٧٤ :
المذكورين في كلام الفصول أي قول القائل إذا دخل الوقت افعل كذا وقوله افعل كذا
عند بلوغ وقت كذا ، بما حاصل
الصفحه ١٨٦ :
وأمّا إذا لم
يكن مراده ذلك بل المراد أنّ الإيصال من القيود في الواجب الغيريّ فيرد عليه أنّ
معنى
الصفحه ١٩٨ : .
هذا كلّه إذا
كان أحدهما على وجه التوسعة. وأمّا إذا كان أحدهما مضيّقا بالزّمان الّذي تضيّق به
الآخر فلا
الصفحه ٢١٠ : بأفراده ، وإذا كان الأمر قد تعلّق بكلّ واحد منهما بملاك أنّ فيه
بخصوصه مصلحة خاصّة به من دون أن تكون في
الصفحه ٢٢١ : المطلوب؟
خصوصا بعد التّوجه إلى أنّ حكم المطلق عين حكم المقيّد فإنّه إذا كان حكمه غير
حكمه يخرج حينئذ عن
الصفحه ٢٣٧ : الإشكال والكلام فيما إذا
كان الشيء الذي تعلّق به البعث حيثيّة والشيء الذي تعلّق به الزّجر حيثيّة أخرى
الصفحه ٢٤٢ : الامتناع. ولنا قبل التعرّض لأدلّة
المجوزين أن نقول إذا أمر الامر بشيء عن شخص أو زجر الزاجر عن شيء من شخص
الصفحه ٢٤٤ : ما إذا كانت الطبيعة
ملحوظة في تمام أفرادها ضرورة أنّ معنى «أحلّ الله البيع» بناء على كون الحلّيّة
هي
الصفحه ٢٧٣ : موافق لأغراضهم فالنّواهي إذا
تعلّقت بالمعاملات لا يكون تعلّقها بالآلة بما أنّها لفظ معتمد على مخرج الفم
الصفحه ١٦ : الشّافعيّة : إنّ موضوع الأصول هو عنوان
الحجّة في الفقه.
فنقول نحن إذا
راجعنا وتفحّصنا مسائل الأصول نرى أنّ
الصفحه ٢٣ :
المعنى الاسميّ والحرفيّ هو اللحاظ الاستقلاليّ واللّحاظ الآلي اي إذا لوحظ المعنى
آلة للملاحظة الغير يكون
الصفحه ٢٧ : كلّ ما يقبل الانطباق
عليه.
وإذا عرفت
توضيح الفرق بين المعاني الاسميّة والحرفيّة وحقيقة المعنى
الصفحه ٣٤ : وكقوله : جاءني زيد وهو راكب.
هذا إذا كان
المشار اليه متعيّنا ، وقد لا يكون المشار إليه متعيّنا في