الصفحه ٢١٢ :
مصلحة ملازمة للأقلّ أو متحصّلة منه وخصوصيّة أخرى متحصّلة من الأكثر كصلاة
المسافر والحاضر مثلا فيكون في
الصفحه ٢١٥ : إنّما توجّه على تمام الأفراد بعنوان المجموع من حيث المجموع لا إلى الآحاد
ويسقط بإتيان فرد واحد منهم. كما
الصفحه ٢٣٥ :
بعينه إذا قيس إلى وجود نقيضه يعبّر عنه بالأمر فيعلم من هذا ألا فرق
بينهما إلّا بتفاوت المتعلّق
الصفحه ٢٤٢ : الامتناع. ولنا قبل التعرّض لأدلّة
المجوزين أن نقول إذا أمر الامر بشيء عن شخص أو زجر الزاجر عن شيء من شخص
الصفحه ٢٤٣ : من قبيل اجتماع
الضّدين حيث إنّ الأحكام بأسرها متضادّة.
بيان الفساد
أنّ إضافة البعث والزجر إلى الشّي
الصفحه ٢٤٧ :
في الفرق بين العباديّات والتوصّليّات
نعم ، هاهنا
فرق بين التعبّديّات والتوصّليّات من جهة إمكان
الصفحه ٢٥٠ :
الحيثيّة المتعلقة للنّهي ، كان بين الحيثيّتين عموم من وجه أو عموم مطلق ، فإنّ
ما يحكم العقل باستحالته هو
الصفحه ٥ : إنّا اذا راجعنا وتفحّصنا المسائل المتشتّتة الّتي لكلّ علم من
العلوم ـ الأدبيّة أو النقليّة أو الفقهيّة
الصفحه ١٢ : والمضاف إليه مجرور ومعلوم أنّ الرّفع والنّصب والجرّ من أنواع تلك الحيثيّة
المشتركة وعلى كلّ حال لا فرق بين
الصفحه ١٤ :
الجامعة أيضا تكون من العوارض بالقياس إلى تلك الجهات إلّا أنّ عروض كلّ
واحد منهما بالنّسبة إلى
الصفحه ١٦ : يقع بمفهومها
الوسيع محمولا لكلّ واحدة من المسائل كما في علم الأصول والفلسفة. وقد يقع
بأقسامها وأنواعها
الصفحه ٢٧ :
الآخريّة. واللّحاظ الثّانويّ ظرف إمكان تعقّلها وشتّان بين اللّحاظين من
الفرق.
ثمّ إنّه يتّضح
الصفحه ٣٦ : إيجاد تكوينيّ حقيقيّ حتّى يقال إنّ الوجود بعد القبول
ويكون من التّفكيك بين الإيجاد والوجود ، كلّ ذلك
الصفحه ٤٠ : الّا أنّ الّذي يؤدّي إليه النّظر أنّ المقام أجنبيّ عن الاستعمال أصلا
بل هو من باب الإلقاء والإيجاد
الصفحه ٥٥ :
إلّا في مقام ذكر شجاعته لا في مقام آخر من ذكر فضله وعقله وحسن منظره مع
أنّه رجل شجاع في تمام