الصفحه ١٠ : يعرف اسمه : «أخوك زيد؟» انتهى كلامه (قده) والمقصود من
هذا كلّه أنّ اوّل ما يتبادر في الذّهن هو المتعيّن
الصفحه ٥١ : نحو السّلب الأوّلى يعلم أنّ المحمول
ليس نفس مفهوم الموضوع. كلّ ذلك لأنّ المفروض أنّ اللّفظ من مراتب
الصفحه ٥ : الجهة الذّاتية لتلك المسائل من غير دخالة
أصلا لأغراض المدوّن سواء كانت الأغراض أغراضا أوّليّة كي يكون
الصفحه ٢٤ : الأوّليّة
والآخريّة كما أنّ صدوره من الفاعل منشأ لعنوان الصّدور وهذا ليس إلّا الانتزاع في
العقل.
وأمّا في
الصفحه ٨٠ : الثّابتة للزّوج والرّقّ وأمثال ذلك ولذا نقل عن الإيضاح في
باب الرّضاع في مسألة من له زوجة صغيرة ارتضعت عن
الصفحه ٥٢ :
كاتب بالحمل الشّائع.
فيجاب عن ذلك
كما من بعض أعاظم الفلاسفة : أنّ السّلب أوّليّ والحمل شايع صناعيّ
الصفحه ٨٤ : في الأوّل بعث نحو الفعل وفي الثّاني زجر عنه بدون إفادة الزّمان أصلا ولكنّ
الأمر في ساير الأفعال على
الصفحه ٩٧ : هاهنا مجال التّوضيح. ويقع
الكلام في مواضع :
الموضع الأوّل
في مادة الأمر ، فيذكر جهات.
الجهة الأولى
الصفحه ٢١٦ : السّقوط لا ظرف العروض.
ومعلوم أنّه لا
فرق بين الواجبات العينيّة والكفائيّة من جهة الإضافة الأولى
الصفحه ٢٦٦ :
الأعمّ كقوله تعالى «ولا تنكحوا ما نكح آباؤكم» وكثير من أمثال ذلك. والذي يؤدّي
إليه النظر في وجه الاستدلال
الصفحه ٢٦٧ : بهذا الملاك. فليكن مراد من سلك في استدلاله مسلك
الاستظهار من النّهي على الفساد هذا المناط أي ظهور
الصفحه ٧٨ : أو يلزم صدق كلّ مفهوم على كلّ
ذات في كلّ وقت إذا لم يصدق البعض بل يصدق الجميع من غير فرق بين المتلبّس
الصفحه ٩٣ :
لا يقاس بالاعتبارات المأخوذة في الماهيّة من اللّابشرطيّة وبشرط لائيّة
وبشرط شيئيّة فإنّ هذه
الصفحه ٩٠ :
النّاطق فصل مشهوريّ جعلوه مكان الفصل الحقيقيّ إلّا أنّه لا يلزم من ذلك
أخذ مفهوم الشّيء في
الصفحه ١٦٢ : المكلّف به. والأوّل مثل القدرة والبلوغ والعقل
وساير الشّرائط العامّة أو كلّ ما هو من هذا القبيل فهي كلّها