الصفحه ٢٣١ :
أو الإطاعة ـ كما هو المعروف ـ فلا بدّ وأن يسقط النّهي أيضا بمجرّد
الإتيان بفرد من الطبيعة إذ بذلك
الصفحه ٩٢ :
وأخرى لا يكون
كذلك بل على خلاف ذلك وهو بأن يلاحظ كلّ واحد من الجنس والفصل على نحو التّماميّة
الصفحه ١٥ : المصطلح عند الحكيم الطّبيعي بل المراد هو العرض في
باب الكليّات الخمس والأعراض في هذا الباب كلّها منتزع من
الصفحه ٦٥ :
يستكشف من آثارها ، إلّا أنّ ذلك إنّما هو بالدّقة العقليّة وتلك الآثار
تكون مغفولا عنها غالبا فكيف
الصفحه ٩٩ : قسمين : صفات ثبوتيّة قائمة بالذّات وصفات ثبوتيّة باعتبار فعل من
أفعاله مثل الرّازقيّة والخالقيّة
الصفحه ٢٥٩ : .
هذا ، وأمّا
الأقوال الّتي في المسألة فمنها هذا الذي نقلناه من الالتزام بالوجوب والحرمة وهذا
ما ذهب
الصفحه ٢٦١ :
من غير إرادة وبعث من المولى بل الّذي يحكم به المولى هو النّهي عن التصرّف
بغير إذن صاحبه على سبيل
الصفحه ٢٨ :
المفهوميّة بمعنى أنّ كلّ مفهوم من المفاهيم لا يكاد يحكي الّا عن حيثيّة
ذاته مثلا مفهوم الإنسان لا
الصفحه ٣٠ :
والواضع الّذي
كان بصدد رفع ما يحتاج إليه الإنسان وتسهيل مضايق أمره يركّب من الحروف المتولّدة
عن
الصفحه ٣١ :
لإيجاد المعنى يوجد منه المعنى لكن الوجود الّذي يفرض للمعاني الإنشائيّة
إنّما هو وجود اعتباريّ
الصفحه ٣٧ :
والاستعمال الحقيقيّ والمجازيّ كلاهما من باب واحد لأنّ الاستعمال في كليهما من
قبيل الاستعمال في نفس المعنى
الصفحه ٥٣ :
الشّائع فلا نحتاج الى إضافة الواحدة التّاسعة. (١)
الاطّراد
وعدمه : لا يخفى أنّ
من علائم الحقيقة
الصفحه ١٠١ :
الفريقين بحمل كلام من يدّعي مغايرة الطّلب والإرادة على مغايرة الطّلب
اللّفظيّ مع الإرادة
الصفحه ٢١٠ : التّخييريّ كما في
الكفائيّ بأنّه قد يكون الأمر لكلّ واحد من الشّيئين أو الأشياء بملاك المصلحة
الواحدة الّتي
الصفحه ٢٣٨ : بعينها. هذا ، وبعد تحقيق ما هو المحطّ للكلام
ينقدح أمور :
منها : أنّه
بعد ما أوضحناه لا مجال لتفسير