الصفحه ٧٩ : ء الزّمانيّة الّتي تقع في عمود الزّمان فالزّمان مثل
المكان يكون ظرفا بالقياس إليها ، وليس الزّمان مأخوذا فيها
الصفحه ٦٣ : سقوط الأمر الواقعي منه فهو أيضا ممّا لا وجه له
ويكون من لزوم ما لا يلزم بل الامتثال بمعنى كون العبد
الصفحه ٧١ : فيه إن شاء الله تعالى.
والمقصود في
المقام أنّ تلك الاستعمالات بأنحائها خارجة عن حريم النّزاع فإنّ
الصفحه ١٠٠ : والكلام النّفسيّ وقد فرضتم أنّه
غير الكراهة النّفسيّة فإذا عرفنا أنفسنا هكذا أي لا نجد في أنفسنا بحسب
الصفحه ١٣٠ : صاحب كفاية الاصول (قده) وقد تصدّى لجوابه. وأمّا الإشكالات الاخرى مثل
الدور في ناحية تعلق الأمر والدور
الصفحه ١٥٠ :
الشّرعيّة في الأقلّ والأكثر الارتباطيّ آنفا وقد ذكرنا تفصيله في الصّحيح
والأعمّ وسيجيء الكلام
الصفحه ١٧٢ :
الزّمان المستقبل وقد عرفت أنّ الزّمان المستقبل لا يكون بوجوده الخارجيّ
شرطا للتّكليف حتّى يكون من
الصفحه ١٨٤ : ستعرف في محلّه إن شاء الله تعالى أنّ الأحكام المتعلّقة
بالموضوعات ليست من قبيل الأعراض الخارجيّة الحالّة
الصفحه ١٨٩ : متكرّر كما لا يخفى. وقد يستدلّ
أيضا على وجوب المقدّمة بالوقوع من باب أنّ أدلّ الدّليل هو الوقوع فإنّ في
الصفحه ٢٤٥ :
علمك بمجيء العالم في اليوم الكذائيّ مع أنّك جاهل بمجيء العادل في هذا اليوم وقد
جاء في هذا اليوم زيد
الصفحه ٢٥١ :
الصلاة له نهي على حدة ويكون بينه وبين الحيثيّة الصلاتيّة العامّة عموم
وخصوص مطلق. وقد عرفت سابقا
الصفحه ٢٥٨ : له عقاب عليه وأمّا إذا كان نفس هذا الفعل حراما فلا
يعاقب إلّا على ذلك.
وإمّا أن يكون
ملتفتا إلى
الصفحه ٢٥٩ : إليه أبو هاشم وتبعه الفاضل المحقّق القميّ ، وقد عرفت فساده.
ومنها ما عن
صاحب الفصول (ره) من حرمة
الصفحه ٢٦٩ : أقسامه.
وقد عرفت أنّ النّهي في القسم الأوّل ممّا لا معنى له أصلا حيث إنّه لا يكاد يحتمل
أن يكون الأسباب
الصفحه ٣٠ : الألفاظ هي ألفاظ الرّبط الّتي يعبّر عنها
بالحروف من قبيل من وإلى وقد وأن في اللّغة العربيّة ، فيقال سرت من