الصفحه ٦١ : والاضطرار
فإنّهما من قيود ثبوت التّكليف كما سيأتي تحقيقه عمّا قريب إن شاء الله تعالى. فلو
فرض عدم التّمكّن
الصفحه ٦٢ : الارتباطيّة كي يتّضح الأمر في حلّ الإشكال ،
فنقول ومن الله التّوفيق : إنّ أجزاء المركّب المأمور به وإن كانت
الصفحه ٨٤ : خصوصيّة أخرى غير
الزّمان وكلامه هذا ليس إلّا من قبيل الإحالة على أمر مجهول أو ادّعاء لا شاهد له.
وأمّا
الصفحه ٩٤ : أنّ
التّغاير لا مدخليّة له في صحّة الحمل أصلا بل التّغاير إنّما هو لفائدة الحمل فقط
بداهة أنّه يمكن
الصفحه ٩٧ :
ما ذكر له من المعاني.
فمنها الطّلب
ومنها الشّأن أو الغرض كما يقال جاء زيد لأمر كذا اي لغرض كذا لكنّ
الصفحه ١٠١ : والانتقاد حول هذه المسألة وأنّ القرآن الّذي هو كلام الله تعالى هل هو
قديم أم لا؟ سمّي علم الإلهيّات والمسائل
الصفحه ١٢١ : سيدنا الأستاذ أدام الله بقاءه. ولكنّ الذي يمكن أن
يستظهر من كلامه على وجه التفسير وجهان. أحدهما : يرجع
الصفحه ١٢٣ : كقصد المصلحة أو
المحبوبيّة مما لا وجه له فإنّ الإشكال في أخذ قصد الأمر في المأمور به يعمّ جميع
هذه
الصفحه ١٢٦ : والامتثال والتقرب فلا بدّ في هذا الفرض أن
يكون فعله هذا مجزيا تامّا صحيحا وإن لم يكن له قصد الأمر والامتثال
الصفحه ١٣١ : المأمور به لأن الاتيان بالمقدمات لا يكاد يكون له معنى الا التوسل الى
المأمور به والتقرب في الاجزا
الصفحه ١٤٣ : تامّ الأجزاء
والشّرائط في ظرف وجوده ، فلا بدّ أن يكون وافيا بتمام الغرض ومسقطا له ، وإن لم
يكن
الصفحه ١٤٤ : وأيديكم منه. ما يريد الله
ليجعل عليكم من حرج ولكن يريد ليطهّركم وليتمّ نعمته عليكم لعلّكم تشكرون».
الأمر
الصفحه ١٤٦ : وانّه يمكن ان يكون الاضطرار المستوعب هو
المناط فمن رفع عنه الاضطرار في الوقت يتعيّن له الفرد الاختياريّ
الصفحه ١٥٢ :
__________________
(١) ـ ويمكن أن يرد على سيدنا الأستاذ أدام الله ظله أنّ الحكم الظاهريّ
كما يدلّ بنفسه على ثبوت الحكم المشترك
الصفحه ١٦٠ : هذا ، أي كان وجوده مخلّا له ، وإلّا فليس للعدم من حيث
العدم دخل وتأثير في الوجود البتّة.
وأمّا