الصفحه ١٠٧ : الرّسل ونزول الكتاب
ودعوات الأنبياء والأولياء عليهم صلوات الله وميل أيضا إلى العوالم السّفليّة
والالتذاذ
الصفحه ١٢٤ : الذى ليس الّا صورة الأمر
وليس له حقيقة أمريّة مقرّبة له إلى المولى يترتّب عليه غرض ولا يكون ذا مصلحة
الصفحه ١٢٨ :
الذي لا حقيقة له.
وإضافة إلى هذا
كله لا دليل على اعتبار قصد الانصراف عن الدّواعي النفسانيّة في
الصفحه ١٥٦ : سيّدنا الأستاذ الأعظم أحد فجزاه الله عن الإسلام والعلم خير
الجزاء. والله العالم بحقائق الأمور
الصفحه ١٧٨ :
يكون واجبا نفسيا وإن كان له آثار وخواصّ مترتّبة عليه في الواقع إلّا أنّ
تلك الخواصّ ليست ممّا
الصفحه ١٨٢ : الله وتوفيقاته ـ بمعزل
عن ورود هذا الإشكال لما عرفت منّا أنّ استحقاق الثّواب للعبد إنّما يتوقّف على
الصفحه ١٨٦ : يكون له إطاعة ومعصية ولا في إتيانه وتركه استحقاق مثوبة
وعقوبة ولا بدّ بحكم العقل من إتيان المقدّمة
الصفحه ٢٠٥ :
كلّ واحد منهما في ظرف عدم الآخر بما أنّه عدم للآخر لا بما أنّه عصيان له
ولعلّ هذا هو محلّ تأمّل
الصفحه ٢٣٧ : موردا للنفي والإثبات
والاستحالة والجواز فنقول مستعينين بالله تعالى :
إنّا قد أشرنا
سابقا فيما امضيناه
الصفحه ٢٣٨ : من الوقوع فكيف بالوقوع من
اللفظ؟
ومنها أنّه لا
وجه للتّفصيل في محلّ النزاع بين ما لا يكون له مندوحة
الصفحه ٨ : أن
يكون الفصل المقسّم للجنس مقوّما له لكنّهما بالقياس إلى الماهيّة النّوعيّة
ذاتيّا ويكون داخلا في
الصفحه ٩ : اذا كان
المعلوم المتبادر أوّلا هو زيد فيقع موضوعا والمجهول ثبوته له هو علمه فيقع محمولا
لا محالة
الصفحه ١٠ :
في الغالب فيقال لمن عرف زيدا باسمه وشخصه ولم يعرف أنّه أخوه : «زيد اخوك؟»
ولمن عرف أنّ له أخا ولم
الصفحه ٢٠ :
والحقّ أحقّ أن
يتّبع ولو كان في الرّسالة الشّافعيّة فتأمّل في المقام فإنّه حقيق بالتّأمّل
والله
الصفحه ٤٤ : بإزاء المعاني بما هى من دون دخالة الإرادة في الموضوع له أو
أنّها موضوعة بإزاء المعاني المرادة؟
الأوّل