الصفحه ١٧٧ : وجوب نفس هذا
العنوان فهو نفسيّ وإن فرض له آثار مترتّبة عليه واقعا ، وكلّ ما لم يكن كذلك بل
يكون متعلّقا
الصفحه ٢٢٠ : يصحّ هذا العنوان ولا يكون
له خارج الوقت أصلا ولا يكون له عصيان إذ ليس له وقت كي يعصى به والعصيان يتحقّق
الصفحه ٢٥٠ : مع فرض المندوحة واختيار الفرد المبغوض
بسوء اختياره أو لم يكن له عذر الجهل والنسيان وأمّا لو كان له
الصفحه ٢٥٥ : . بل لا
ملزم لذلك فإنّ نفس الترك ربما يكون له مصلحة بذاته كما أنّ ذات الفعل أيضا له
مصلحة بذاته فيقع
الصفحه ٢٤ : المتعلّمين إلّا كلالا.
نعم ، يمكن
إرجاع بعض هذه المقالات على ما نحن بصدد تحقيقه فنقول وعلى الله التّكلان
الصفحه ٦٨ :
مبنيّ على القيود والشّرائط الّتي تذكر في مقدّمات الإطلاق وسيأتي الكلام فيه إن
شاء الله تعالى.
هذا كلّه
الصفحه ١١٣ : العقليّة
على أنّ فاعله مريد له وأنّ مبدأ صدوره هو إرادة الفاعل واختياره ، كما يدلّ على
أنّ صدوره إنّما يكون
الصفحه ٢٤٢ : فيه بحيث يكون المأموريّة
إضافة حالّة في الشخص الخارجيّ أو المأمور بهيّة كذلك ، إذ ليس كلّ ما يقال له
الصفحه ١١ : للحساب وإمّا لا على الاطلاق بل من جهة
ما يعرض له عارض إمّا ذاتيّ له كالجسم الطبيعي من حيث يتغيّر للعلم
الصفحه ٢٨ : الكفاية بقوله : وهو كما ترى. كلّ ذلك
ليس مرادنا بالخصوصيّة الّتي ندّعيها في موضوع له الحروف بل مرادنا
الصفحه ٣٥ :
سلطانه فيحتاج هذا التّصرف ونفوذه إلى الإنفاذ من جانب من له السّلطان فيكون ذلك
من العقود طبعا سواء كان
الصفحه ٣٩ : فيما يناسب المعنى الموضوع له لا يكون بترخيص
الواضع ولا بوضعه فإنّ الاستعمال صحيح ولو مع منعه عنه كما
الصفحه ٦٠ : الحكيم إذا أنشأ أمرا فتارة يكون أمره هذا إنشاء صرفا بحيث
لا يكون له الفعليّة والإرادة الانبعاثيّة أصلا
الصفحه ٦٩ : إثبات الأعمّ إلى غير ما
أسلفناه في الحقيقة الشّرعيّة. والله يهدي إلى سواء السّبيل.
الكلام في معنى الجز
الصفحه ٩٥ : مسبوقا بالعدم والعالم بمعنى من ينكشف لديه الشيء
والله تعالى عالم لا يعزب عن علمه مثقال ذرّة وهكذا ساير