الصفحه ٥٦ : عرفت أنّ في مقام علمه وعقله وتقواه أو في مقام
مخاطبته لا يحسن ادّعاء أنّه أسد ويقال له زيد أسد أو أيّها
الصفحه ٩١ : فرض قيام البياض والسّواد بنفس ذاتهما ليصدق عليهما
الأبيض والأسود كما هو المعروف عند أهله أنّ البياض
الصفحه ١٢٥ :
التّعظيم والاهانة. ولا كلام فى ان تعظيم من هو أهل للتعظيم والتكريم حسن وممدوح
عقلا وهو متقرّب ذاتا من دون
الصفحه ١٥٥ : الكلاميّ الدّائر بين
المتكلّمين من كلّ طائفة فكان المتكلّمون من أهل السّنّة بين من ذهب إلى أنّ من يطلق
عليه
الصفحه ١٤٧ : الأستاذ (مدّ ظلّه)
بعد نقل كلامه في الإيراد عليه فقال (أدام الله ظلّه على رءوس المتعلّمين) : إنّك بعد
الصفحه ١٢٢ : التكليف تارة في ان ولحاظه آليّا بما أنه بعث إلى إتيان متعلّق التكليف
تارة أخرى فيكون الأمر الواحد ملحوظا
الصفحه ٥٣ : استعمال لفظ أب في معنى ابن أو بالعكس بعلاقة السببيّة والمسببيّة وإن كانت
تلك العلاقة موجودة بينهما ، بل
الصفحه ٩٣ : الماهيّة
بشرط لا ، بالمعنى الّذي ذكرناه ، فهي غير آبية عن الوجود ولذا كانت المادّة
العقليّة والصّورة
الصفحه ٤٥ : .
فكلّما تحقّقت
تلك المقدّمات بأجمعها للمخاطب يتحقّق له التّصديق بثبوت المعاني التّصديقيّة حيث
إنّ تلك
الصفحه ٢٣٥ : البعث إلى ما هو نقيضه
وبديله. وأمّا إذا أخذ شيء آخر في النقيض كي يصير النقيض بذلك ضدّا له فلا يعتبر
الصفحه ٣٧ : الموضوع له فالمجاز من هذه الجهة كالحقيقة إلّا أنّ
الفرق بينهما هو تخلّل ادّعاء في الاستعمالات المجازيّة
الصفحه ٢٧ : الحرفيّ فقد عرفت ما هو
الموضوع له في الحروف البتّة ، إذ بعد ما كانت المعاني الحرفيّة حقائق الرّوابط
وما
الصفحه ٣٣ :
الالتزام بعموميّة الموضوع له في المعاني الإنشائيّة بخلاف المعاني
الحرفيّة إذ عرفت عدم إمكان
الصفحه ٣٦ : : الحقّ أنّ الألفاظ في تمام
أنحاء المجازات إنّما تكون مستعملة في نفس الموضوع له بادّعاء أنّ هذا هو الموضوع
الصفحه ١٠٨ : ذاته فيصح تكليف العبيد وفي صورة المخالفة يصحّ العقاب
والمؤاخذة عليه لكن لا بمناط أن له الإرادة والعلم