الصفحه ٢٠٢ : الطالب وكان موافقا للغرض بحسب
ما فيه من المصلحة او غيرها كما يمكن ان يبعث فعلا اليه ويطلبه حالا لعدم مانع
الصفحه ١٤٥ : الله الرشد
والهداية وبه الاعتصام وهم ودفع لعلك تقول) بناء على ما تقدم من تفسير الارادة فى الاحكام
الصفحه ٧١ :
التى كانت فى المبدل عنها (بل كانت) واجدة (وموجبه لنقصانها كما اشرنا اليه) فى اصل العنوان وذلك
الصفحه ١٤٨ :
الوجوب
ايضا مع ان الاستعمال فيه وان كثر إلّا انه كان مع القرينة المصحوبة وكثرة
الاستعمال كذلك فى
الصفحه ١٧ :
(كذلك
ذلك اللحاظ فى الحروف كما لا يخفى وبالجملة ليس المعنى فى كلمة من ولفظ الابتداء
الا الابتدا
الصفحه ٣٣٣ :
غير
تفاوت الا فى الطلب المتعلق به) اى بالترك فانه ليس كالمتعلق فى الصورة الاولى
لاختلافه (حينئذ
الصفحه ١٦ :
يفرق الحال بين تعدده ووحدته إلّا ان هذا اللحاظ المشخص للماهية ذهنا
الموجب لكون المعنى فى ظرف
الصفحه ٥٠٢ : به لمقيد واين ذلك من حمل الامر ولو على بيان شدة
المحبوبية فى هذا الفرد فان ظهور الامر فى انشاء اصل
الصفحه ٤١ :
صلىاللهعليهوآله وبالجملة فاصل احتمال ثبوتها فى الشرائع السابقة على
وجه يجعل الاختلاف بينها
الصفحه ٤٣ :
خمسة بها يتضح المرام (منها
انه لا شبهه فى تاتى الخلاف على القول بثبوت الحقيقة الشرعية) وترتب
الصفحه ٥٥ :
على الاول فى الرواية جامع مانع بخلافه على الثانى اللهم إلّا ان يقال ان
الخالى صلاة حكما لا موضوعا
الصفحه ٣٧٢ :
بخلاف
تلك المسألة فان البحث فيها) فى اصل صحة اجتماع التكليفين المتضادين فى الواحد ذاتا
المتعدد
الصفحه ٤٧٢ :
فى
انه كيف اريد فافهم لكنه) انما يكون حجة (اذا العقد للكلام ظهور فى العموم بان لا
يعد ما اشتمل
الصفحه ٥٩ :
او
شرائطه بالمداقة) وتجريد النظر عن قوة المشابهة بينهما الموجبة فى بادئ النظر لتساويهما فى
ذلك
الصفحه ٧٢ :
فى المطلوب قبل الواجب والمستحب او بعدهما الا النفسية كذلك المطلوب فى
الاثناء فلا يحتمل فيه