الصفحه ٣٩١ : المقصود بها فى مصطلح النحات ان لمدخولها دخلا ما فى وجود ما
بعده ولو بنحو التلازم فيشمل جميع الانحا
الصفحه ٤٢٨ : حمارا مقاما
مستقلا على حده وعد ما يسمى فى عرف النحات بالاستثناء المفرغ مقاما آخر لوضوح سقوط
أداة
الصفحه ٨٤ : جماعة من
الاصوليين وهى [انه
قد اشتهر فى السنة النحات دلالة الفعل على الزمان حتى اخذوا الاقتران بها فى
الصفحه ٤٩٠ : النحات فيها انها للمح الاصل بالمزينة (كما فى الحسن والحسين) نظرا منه الى استغناء العلم عن التعريف ومثل
الصفحه ٢ :
هذا
كتاب الهداية
فى شرح الكفاية
بخط حضرت حجة
الاسلام آية الله فى الانام المرزا محمد تقى
الصفحه ٨٨ : انتهى
الكلام الى بيان ما وقع من النحات من الاشتباه فى وضع الافعال (فلا باس بصرف العنان
الى بيان ما به
الصفحه ٨٥ : والسر فى ذلك الذى يوضح لك خطأ
النحات هو ان هيئة ضرب انما تدل على الوقوع فمعنى ضرب زيد وقع الضرب منه
الصفحه ٨٧ : ان قد قصد من لفظ
الاقتران غيره النحات وان وهم فى كلامهم من وهم ورتب على ذلك الآثار مثل كونه دالا
على
الصفحه ٤٨٧ : ارادة الطبيعة الحالة فى فرد ما ولا بأس بتحقيق
المقام فى بيان ما ذكره النحات وان سبقت الاشارة الى بعض ذلك
الصفحه ١٢٢ : مصطلح النحات الا فى دلالة الفعل على الزمان وعدم دلالة الاسم سواء
كانت دلالة وضعية كما ذهبوا اليه او
الصفحه ٧٨ : (وكفاية الاتحاد فى
اللفظ) كما زعمه
جماعة من النحات وغيرهم (فى
استعمالهما حقيقة بحيث جاز ارادة عين جارية
الصفحه ١٦٣ : معنى ما اشتهر) بين النحات (من كون المصدر اصلا فى الكلام قلت مع
انه محل الخلاف) فى انه هو الاصل للفعل او
الصفحه ٨٦ : اخفى للواسطة المذكورة وجميع ما ذكرناه وجدانى وبرهانى لا ينبغى وقوع الشك
فيه وحينئذ فان اراد النحات بما
الصفحه ٥٠٨ :
وبه
الاعتصام) تم الشرح
المبارك الميمون فى ليلة اليوم المبارك الميمون يوم الخميس غرة ربيع الثانى
الصفحه ١٣٨ : بالحقايق خبيرا
بما عليه الافعال فى نفس الامر جاءته الدلالة والهداية وعرف بلسان الوجوب
والاستحباب كل ذى