الصفحه ٣٠٥ :
المكلف مخير فى افراد الصلاة بحسب المكان وخصوصيات الاذكار وكيفيات القراءة
وجميع الخصوصيات التى
الصفحه ٥٠ :
وقدر مشترك بين جميع الافراد (متحد معها نحو اتحاد) كاتحاد كلى ماء الفرات مثلا وافراده المتشخصة
الصفحه ١١٥ : رحمهالله حيث) نظر الى كلامهم فى الماهية ظن ان كلامهم فى المشتق
والمبدا من هذا الباب و (توهم
ان مرادهم انما
الصفحه ١٢٧ : نحو
الحقيقة كما لا يخفى واما ما افيد) فى الاستدلال على كونه حقيقة فى الاعم (من ان الاستعمال
فيهما ثابت
الصفحه ١٨٦ :
دخل له فى المقام اذ المقدمة الشرعية هى الطهارة ذاتا لا عنوان مقدميتها
كما هو الحال فى العقلية
الصفحه ٣٧٤ : اتى به بنحو قربى كسائر امثاله نحو صوم العيدين والصلاة فى ايام العادة) فان اراد بذلك بيان المراد من لفظ
الصفحه ٣٨٦ : عرفت ما حققنا من ان النهى المتعلق بهذا النحو من المعاملات مما فيه جهة
الرجحان ذاتا وفيما كان المنظور
الصفحه ٤٢٦ : ذلك
فى كلمة استعملت بهذا النحو من الاستعمال وقبلت فى مورد لا يعمل فيه إلّا باليقين
ولم يحتمل احد فيها
الصفحه ٤٦٧ : متصرم الوجود كان قاصرا عن ان يكون موجها نحو
غير من كان بمسمع منه) فعدم عموم الخطاب للغائب لقصور فى نفس
الصفحه ٤٧٣ :
كلامين
ولكن) لا مطلقا بل
على شرط ان يكونا (على
نحو) بحيث يصلح ان
(يكون
كل منهما قرينة متصلة
الصفحه ١١٨ : ) شيئا واحدا (فى التحديدات وسائر القضايا فى طرف
الموضوعات بل لا يلحظ فى طرفها الا صرف معانيها) ومصاديقها
الصفحه ١٢٨ : موضوعان بازاء مفهوم واحد) فهما مترادفان على نحو الترادف فى الكلية كاسد وسبع
فان مفهومهما واحد وهو طبيعة
الصفحه ٣٠٧ : ء قطعا ونفس هذه القرينة كاشفة عن كيفية الغرض وان كان قد
جعل له ولاية مستقلة وسلطنة مطلقة فى جهة من الجهات
الصفحه ٣٢٧ : والاضافات) ليست بمتعلق اصلا لما عرفت وهو فى غاية الوضوح (ضرورة ان البعث) امرا (لا يكون نحوه والزجر) نهيا (لا
الصفحه ٣٤٤ :
التصرف فى مال الغير ومثله الكلام فى شرب الخمر مثلا فانه اذا انتهى الى ان يكون
تركه مقطوع الضرر ولكن القصد