الصفحه ٤٣٣ : اقسامه الثلاثة والحكم هو التابع للموضوع فان كان على نحو
يتعلق بكل فرد علق على موضوع يدل على ذلك وضعا ولو
الصفحه ٤٧١ : المراد لا فى تعيين) كيفية الاستعمال والارادة و (انه على نحو الحقيقة
او) على نحو (المجاز فى الكلمة او
الصفحه ٣ : بحكم
المتغاير ذاتا فالامر والنهى مثلا بما هما امر ونهى موضوع للاصول وبما هما كلم
موضوع لعلم النحو وبما
الصفحه ٦ : لا يوجد له ذلك على النحو المذكور فى علم من العلوم
ومع ذلك (فلا) ضير فيه (ويصح) ان يشار اليه (ويعبر
الصفحه ٩ : القواعد كالنحو والصرف والمنطق والمعانى
والبيان وغيرها وإلّا دخلت قطعا وكان التعريف غير مانع وزيد القيد
الصفحه ١٠ : للدلالة بظاهره على انه غير مقصود
هذا واما ما افاده المصنف دام ظله فى تعريفه من انه (نحو اختصاص اللفظ
الصفحه ١٨ : مما حققناه (بما لا مزيد عليه ان نحو ارادة المعنى
لا يكاد يمكن ان يكون من خصوصياته ومقوماته) هذا غاية
الصفحه ١٩ : للصحيح فى عدم امكان تصور مركب جامع اذ كل
ما يتصور قابل لان يكون صحيحا من جهة فاسدا من اخرى فيكون هذا نحو
الصفحه ٢٣ : هذا
التركيب متكررا حسب الاشخاص والاوقات او المختلف فيكون المراد نحو هذا التركيب مما
تركب من فعل وفاعل
الصفحه ٢٤ : يراد من ذلك ان طبيعة هذه الحروف اينما سرت لفظ او بتنقيح المناط وهو
واضح (الثانى) ان يكون على نحو ارادة
الصفحه ٢٨ : من حيث هى لا من حيث هى مرادة للافظها) اى مستعمل اللفظ فيها (لما عرفت من ان قصد المعنى على) كل نحو من
الصفحه ٣١ : التالى ممنوع ففى هذا النحو من الكلام
واشباهه (لا
يكون حينئذ دلالة بل يكون هناك) الالتزام بها جهالة وضلالة
الصفحه ٤٤ : على اى النحوين كانت دون حصوله خرط القتاد ولو سلم حصوله
فتلك القرينة قد كانت متدرجة بحسب الوجود الى
الصفحه ٤٥ : بالاثر الذى عرفها به
المتكلمون لان الفقهاء غرضهم ما يتعلق منها بالفروع والمناسب له من الآثار هذا
ونحوه
الصفحه ٥٠ :
وقدر مشترك بين جميع الافراد (متحد معها نحو اتحاد) كاتحاد كلى ماء الفرات مثلا وافراده المتشخصة