الصفحه ٧٦ : (بالجواز على نحو
الحقيقة فى التثنية والجمع و) بالجواز (على نحو المجاز فى المفرد مستدلا على
كونه بنحو
الصفحه ٨٠ : ما بين
الخط الخامس والسادس كذلك خرج النحو وجميع هذه العلوم تخرج من هذا الترتيب باحسن
التأدية فصاحة
الصفحه ٩٠ : نحوين والنحو الثالث فيهما هو المتلبس فعلا بهما (فلا يتفاوت فيها
انواع التلبسات وانحاء التعلقات كما اشرنا
الصفحه ٩٣ : أنّك حيث عرفت ان التلبس بالمبدإ على
انحاء وكان نحو التلبس بهذا المبدا نحوا خاصا لان المبدا وهو الاثر
الصفحه ١٠٤ :
لو
سلم لم يكن يستلزم جرى المشتق على النحو الثانى كونه مجازا بل يكون حقيقة لو كان
بلحاظ حال التلبس
الصفحه ١١٤ : هما) اى المشتق المحمول والمحمول عليه المتلبس بالمبدإ (عليه من نحو من الاتحاد
بخلاف المبدا فانه بمعناه
الصفحه ١١٧ : الاجناس ونوعا كذلك وفصلا بما يناسب
جنسه وعرضا خاصا وعاما بل ونحو الاتحاد شخصا كزيد زيد مع تكثر الجهة ليحصل
الصفحه ١٢١ : تعالى
على نحو الحقيقة) ولا تكون كذلك إلّا (اذا
كان) قد ارتكز (لها) فى اذهانهم (مفهوم صادق عليه تعالى ولو
الصفحه ١٢٥ : الظاهر انه على نحو الاشتراك اللفظى ضرورة عدم الجامع
بينها وعدم المناسبة بالمرة (و) منه يعلم انه (لا) وجه
الصفحه ١٤٦ : تارة هو البعث والتحريك) الالزامى او الاستحبابى [نحو المطلوب الواقعى يكون اخرى احد هذه
الامور] على وجه
الصفحه ١٥٢ : لكان ذلك فوات نفع لا ضرر وهذا النحو من الاوامر يسمى توصليا بمعنى ان الشارع
لما اطلع على المصلحة الكامنة
الصفحه ١٥٣ : هو الصلاة والقيد خارج عنها فهو
كاضرب قائما فى انه قد اخذ القيد على نحو لا يتحقق إلّا مسبوقا بالامر لا
الصفحه ١٦٥ : هو جواز الاتيان بها مرة) ودفعه (فى ضمن فرد او) فى ضمن (افراد) لانه نحو وجود للطبيعة دفعه (فيكون
الصفحه ١٦٦ : احسنها ولا ينبغى الاشكال فى صحته
وان تعدد فى نفس الشراء ومقدمته لوجود مناط النحو السابق فيه وكونه فى
الصفحه ١٧٠ : انما هو الخلاف فى دلالة دليلهما
هل انه) دال (على نحو يستقل العقل
بان الاتيان به موجب للاجزاء ويؤثر فيه