الصفحه ٣٨٢ : اذا لم يكن ذاتا عبادة كالسجود لله تعالى ونحوه وإلّا كان) مما لا يستحيل تحقق المخالفة والموافقة فيه اذ
الصفحه ٤٣٢ : الاحكام مع ما علم من اختصاص بعض الالفاظ بافادة نحو وبعض بافادة آخر
مع قطع النظر عن الحكم كما فى متل كل رجل
الصفحه ٤٨٣ : معه عدم
لحاظ شيء معه] فى قبال ما لوحظ معه شيء اذ المعنى (الذى) لوحظ معه عدم لحاظ شىء [هو الماهية
الصفحه ٢٨١ :
وقوع الفعل منه وكان الطالب فى الحقيقة ونفس الامر مربدا لذلك الفعل المطلوب فلو
كان الطالب لا يريد وقوعه
الصفحه ٢٢٤ : (بعثا) من المنشأ للعبد (نحو مطلوبه الحقيقى وتحريكا) منه (الى مراده الواقعى لا ينافى اتصافه
بالطلب
الصفحه ٧١ :
التى كانت فى المبدل عنها (بل كانت) واجدة (وموجبه لنقصانها كما اشرنا اليه) فى اصل العنوان وذلك
الصفحه ١٧ :
(كذلك
ذلك اللحاظ فى الحروف كما لا يخفى وبالجملة ليس المعنى فى كلمة من ولفظ الابتداء
الا الابتدا
الصفحه ١٦ :
يفرق الحال بين تعدده ووحدته إلّا ان هذا اللحاظ المشخص للماهية ذهنا
الموجب لكون المعنى فى ظرف
الصفحه ٥٠٢ : به لمقيد واين ذلك من حمل الامر ولو على بيان شدة
المحبوبية فى هذا الفرد فان ظهور الامر فى انشاء اصل
الصفحه ٤١ :
صلىاللهعليهوآله وبالجملة فاصل احتمال ثبوتها فى الشرائع السابقة على
وجه يجعل الاختلاف بينها
الصفحه ٤٣ :
خمسة بها يتضح المرام (منها
انه لا شبهه فى تاتى الخلاف على القول بثبوت الحقيقة الشرعية) وترتب
الصفحه ٥٥ :
على الاول فى الرواية جامع مانع بخلافه على الثانى اللهم إلّا ان يقال ان
الخالى صلاة حكما لا موضوعا
الصفحه ٣٧٢ :
بخلاف
تلك المسألة فان البحث فيها) فى اصل صحة اجتماع التكليفين المتضادين فى الواحد ذاتا
المتعدد
الصفحه ٤٧٢ :
فى
انه كيف اريد فافهم لكنه) انما يكون حجة (اذا العقد للكلام ظهور فى العموم بان لا
يعد ما اشتمل
الصفحه ٥٤ :
مثل
المثقال والحقه والوزنة الى غير ذلك مما لا شبهة فى كونها حقيقة فى الزائد والناقص
فى الجملة فان