الصفحه ٣٧١ : اختلاف الاضافات (يوجب اختلاف المضاف بها بحسب المصلحة
والمفسدة والحسن والقبح عقلا وبحسب الوجوب والحرمة
الصفحه ٢٦٤ : (والاولى) منها ثانى عشرها وهو (احالة ذلك الى الوجدان حيث انه اقوى
شاهد) وبرهان (على ان الانسان اذا
اراد
الصفحه ١٩٥ : واضافاته وخصوصياته حسنا وقبحا وتأثيرا وتأثرا كلها بحسب
الوجود العلمى فاذا جمعت شروط الحسن او القبح او
الصفحه ٣٩١ :
شجاع ومنها استعمالها فى بيان علة وجود مدخولها كقولهم ان كان النهار
موجودا فالشمس طالعة ان حمل
الصفحه ٢٠٦ : استقلال العقل
بتنجز الاحكام على الانام بمجرد قيام احتمالها) تنجزا يوجب العقل به الاحتياط على المكلف (إلّا
الصفحه ٢٠٥ :
تابعة لذى المقدمة كاصل الوجوب بناء على وجوبها من باب الملازمة واما الشرط المعلق
عليه الايجاب فى ظاهر
الصفحه ٢٧٨ :
ان يتقرب به منه كما لا يخفى والضد بناء على عدم حرمته) وعدم الامر به (يكون كذلك فان المزاحمة على هذا
الصفحه ٣٩٢ :
اللزوم
او العلية] وهو رابع
المراتب واكملها وليس النزاع الا فيه [لكن منع دلالتها على اللزوم ودعوى
الصفحه ١٢٠ :
والرحيم
والكريم الى غير ذلك من صفات الكمال والجلال عليه تعالى على ما ذهب اليه اهل الحق
من عينية
الصفحه ٢٨٥ :
لا بوجوده اللحاظى العلمى فهو لا وجه له اذ لا دليل على اختصاصه بذلك وعدم
جواز اخذه شرطا متاخرا بل
الصفحه ٣٢٨ : وحقيقة
فاردة ولا يقع فى جواب السؤال عن الحقيقة بما هو الا تلك الماهية فالمفهومان
المتصادقان على ذاك
الصفحه ٣٦٢ : ) العموم حينئذ (سعة وضيقا) تبعا لسعة المتعلق من حيث اطلاقه وضيقه من حيث تقييده (فلا يكاد يدل على
استيعاب
الصفحه ٤٠٤ :
الشرط
قرنية) شرعا (على ان الشرط فى كل
منهما ليس بعنوانه الخاص بل بما هو مصداق لما يعمهما من
الصفحه ٨٤ :
وموضوع النزاع هو الجارى عليها باعتبار اتحادها مع المبدا بنحو من الاتحاد (ضرورة ان المصادر
المزيد
الصفحه ١٢١ : وضع ليكون جاريا
على ذات للمبدا بها تعلق وليس خارجا عنها سواء كان نوع التعلق وعدم الخروج بان كان
المبدا