الصفحه ٤٥٦ : والزوج والسيد يتوقف
معرفة مقدار دلالتها على معرفة حال موضوعاتها بالنظر الى ادلتها لانها امور
توقيفيه فاذا
الصفحه ٤٦٤ : المخاطبين الحاضرين القابلين او بما هم مؤمنون واناسيون
وما ما مثل ذلك فيختص التكليف على الاول ويعم كل من وجد
الصفحه ٤٨٨ : التى
للمعهود الخارجى انتهى ووافقه المصنف قده على ذلك وانكره حتى فى المعهود الخارجى
لما افاده هو قده من
الصفحه ٤٦ : موافق للامر (بحسب اخرى) وهو واضح (فتدبر جيدا ومنها انه لا بد على كلا القولين
من قدر جامع فى البين) قد
الصفحه ٧٠ : المامور به بحيث يصدق على
المتشخص به عنوانه) وذلك كالمكان بقول مطلق فانه مشخص للفرد الماتى به من الصلاة فيه
الصفحه ٧٤ :
الاجمال فى مقام الإفهام قبل حضور وقت الحاجة وان على ذلك جميع العقلاء فى
محاوراتهم هذا (وربما
توهم
الصفحه ٧٦ : (بالجواز على نحو
الحقيقة فى التثنية والجمع و) بالجواز (على نحو المجاز فى المفرد مستدلا على
كونه بنحو
الصفحه ٧٨ : الاكثر) بل من باب استعمال اللفظ فى معنى واحد مركب من جزءين
قد وضع له اللفظ على هذا النحو (لان
هيئتها انما
الصفحه ١١٣ :
المصنف دام ظله على كون الناطق فصلا حقيقيا كما عرفته وعرفت ما فيه وفيه ان ذلك
يتم لو كان المراد من المصداق
الصفحه ١١٨ : (كما هو الحال فى طرف المحمولات ولا يكون
حملها عليها إلّا بملاحظة ما) تحقق فيها من ملاك الحمل الذى عرفته
الصفحه ١٤٢ : حتى على نص قل هو الله احد والحاصل انا قد اوضحنا لك
المطلوب مع ما نحن بصدده من المحافظة على الاختصار
الصفحه ١٤٦ : تارة هو البعث والتحريك) الالزامى او الاستحبابى [نحو المطلوب الواقعى يكون اخرى احد هذه
الامور] على وجه
الصفحه ١٨٤ : تدريجيا وعند
تمامها يحصل المركب فالصلاة هى الاجزاء المنضمّة المعدودة واتيان العبد بهذا
المنضم موقوف على
الصفحه ١٩٨ :
الشرط معلوم الوجود فيما بعد ورتب على ذلك وجوب المقدمة قبل تحقق الشرط
وجعله وجها آخر لدفع الاشكال
الصفحه ٢٢٤ :
الصيغة يكون طلبا حقيقيا يصدق عليه الطلب بالحمل الشائع ولعمرى انه من قبيل اشتباه
المفهوم بالمصداق فالطلب