الصفحه ١٣٠ : معنى (مسمى) بلفظ (الطلب والارادة كما يعبر) عنه (به) اى بالطلب (تارة وبها) عنه (اخرى كما لا يخفى) على من
الصفحه ١٤١ :
لا يكون إلّا بارادة الله واذنه فقد يشاء وجوده وقد يشأ عدمه واما العلة
بجميع اجزائها الوجودية فهى
الصفحه ١٦٣ : الاول) كما استظهر ذلك المخصص إلّا ان وجود القرائن فى
كلماتهم على التعميم يرفع هذا الظهور واما ما استند
الصفحه ١٧٣ :
ظهور التعليل جدا فى كون المأتى به اولا مع المعاد فردين من المأمور به
لاحدهما فضل على الآخر وقد
الصفحه ٢١٤ : حال وجوده بمقدار زمن يسع المقدمة
القاضى بلزوم تقدم الوجوب فى الموسع على اول الوقت لمن يريد الفعل فيه
الصفحه ٢٣٥ : تحققه لزوم قصد الطاعة وصفناه بالتعبديّة وما يتعلق به امر
كان الداعى اليه ترتب فعل آخر مامور به عليه
الصفحه ٢٧٢ : بينهما فى المرتبة (من
دون ان يكون فى البين ما يقتضى تقدم احدهما على الآخر كما لا يخفى فكما ان قضية
الصفحه ٢٨٧ : المأمور بها إلّا انه ليس لقصور فيه بل لعدم امكان تعلق الامر بما يعمه
عقلا) من حيث
المزاحمة (وعلى
كل حال
الصفحه ٣٠٥ : ء ببعض التسويلات كما يظهر من المطولات ثم انه لا يخفى) انه (لا دلالة للامر بالوقت بوجه) من الوجوه (على
الصفحه ٣٦٦ : على الوجوب الفعلى كما عرفت تفصيله
هذا مضافا الى ما افاده هو قده بقوله (نعم لو قيل بان المفسدة الواقعية
الصفحه ٣٧٥ : بالمرة بل هو من مثله غريب والى ما ذكرنا نظر من
عرفها بانها ما أمر به لاجل التعبد به او بما يتوقف صحته على
الصفحه ٤٠٨ : المذكور بعد قوله (واما على سائر الوجوه) فتدير جيدا وكيف كان (فهل اللازم) بتعدد الاسباب تعدد المسببات
الصفحه ٤١١ :
صناعة ولفظا كما هو ظاهر القضية المذكورة وان شك فى ذلك او علم ان كلا منها
شرط على حده ويكون حذف
الصفحه ٤٤٠ : الفساق فى المثال يعلم بمجرد النطق وفيما نحن فيه على المجازية بعد العثور
على القرينة المنفصلة فالعام مع
الصفحه ٤٤٨ : فى الاستثناء على ما
حققناه كما هو ايضا كذلك ضرورة عدم تحقق التناقض على التقدير الذى ذكرنا من كون