الصفحه ٤٦٨ : مجازا وعليه لا مجال لتوهم اختصاص الحكم المتكمل
له الخطاب بالحاضرين بل يعم المعدومين فضلا عن الغائبين
الصفحه ٤٧٣ :
كلامين
ولكن) لا مطلقا بل
على شرط ان يكونا (على
نحو) بحيث يصلح ان
(يكون
كل منهما قرينة متصلة
الصفحه ٤٩٦ :
للاخلال ضرورة صحة اعتماد المتكلم على ما تيقنه السامع فى مقام التخاطب
والمحاورة والجرى على جادة
الصفحه ٧ :
المسائل مضافا الى ما ذكر على كلا التقديرين (لوضوح عدم البحث فى كثير من مباحثها
المهمة كعمدة مباحث
الصفحه ٨ : موضوع
الاصول العملية ومعنى حجية الطرق وان كان هو وجوب العمل على طبقها إلّا ان معنى
ذلك هو وجوب البنا
الصفحه ١٥ : (ولذا قيل فى تعريفه) اى الحرف (بانه ما دل على معنى فى غيره فالمعنى) الحرفى على هذا (وان كان لا محاله
الصفحه ١٧ : اللحاظين قلت لا ريب فى انه اذا اخذ لحاظ
المعنى الاسمى فى نفسه على حد اخذ لحاظ المعنى الحرفى فى غيره كان
الصفحه ٢٥ : هذه القضية وهى قولنا زيد لفظ لا شك فى كونها بظاهرها
صحيحة تامة الفائدة غير موقوفة على شيء فلا بد من
الصفحه ٢٦ : وبعين ما هو قادر متكلم وهكذا
ومعانى الالفاظ ايضا على قسمين كما تقدم قسم مباين للفظ وهو المعانى الخارجية
الصفحه ٢٧ : الالقاء (فى ذهنه) اى المخاطب بذاته (بلا واسطة حاكى وقد حكم عليه ابتداء
بدون واسطة) حاكى (اصلا) لانه بنفسه
الصفحه ٣٢ : من غير حاجة الى وضع آخر لها بجملتها مع
استلزامه الدلالة على المعنى تارة بملاحظة وضع نفسها واخرى
الصفحه ٤٧ :
كل ما يصدق عليه صلاة او غيرها ويخرج بفصله المعنى الذى ليس له هذه الاوصاف
وهو غير الصلاة الشامل كل
الصفحه ٤٨ : الزائد عين ما به الاشتراك لصدق الجامع
على الزائد حقيقة وحمل قوله عليهالسلام تمت صلاته واتممت الصلاة على
الصفحه ٥٩ : او الكمال خلاف الظاهر لا يصار اليه
مع عدم نصب قرينة عليه واستعمال هذا التركيب فى نفى الصفة ممكن المنع
الصفحه ١٠٧ : المفهوم الذى هو الكلى المنطقى ومن الناطق هو الدلالة
على كون المقصود من الماهية المعنى المقيد بان له النطق