الصفحه ٤١٣ : محاله يسقط الامر
بامتثاله المذكور وموافقته وان كان له امتثال كل واحد منهما على حده كما اذا اكرم
الهاشمى
الصفحه ٤٢٦ : موجبة كلية وإلّا لما كان اذا جاء زيد فاكرمه مفهوما لقولك
ان لم يجئ فلا تكرمه لان المنطوق يدل على حرمة كل
الصفحه ٤٧٢ : على الضمير مما يكتنف به عرفا وإلّا فيحكم عليه بالاجمال) لما عرفت من عدم انعقاد ظهور للعام فى مثل ذلك
الصفحه ٤٧٩ : حادثين فهو اجله
المخروم ويكون دفعا من جهة ورفعا من اخرى اما مع انعدام نفس العلة بمعنى انتهاء حد
وجودها
الصفحه ٤٨٣ : الماخوذة لا بشرط ضربان احدهما المجعولة
مقسما للاقسام المذكورة التى منها الماخوذة لا بشرط على نحو التقييد
الصفحه ٤٩٨ :
لذلك (والغفلة
عن) كون (وجهه) ما ذكرنا قلت لا يعبأ بتمسك المشهور بالمطلقات ولا
يكون شاهدا على شى
الصفحه ٥٠٧ :
(ما
اريد منه) فهو باق على
صفة الاجمال (كما
ان ما له الظهور مبين) ذاتا (وان) اتصل به المجمل ذاتا
الصفحه ١٠ : الجهة الاولى لدلالتها بمادتها وهيئتها على حال الفاعل وان
كان غير فاعل بالارادة نسب الى الجهة الثانية
الصفحه ١١ : لخصوصيتى اللفظ والمعنى مع تعدد الوضع
على حسب تعدد المعانى وقسمان مستقلان برأسهما برزخ بين هذين القسمين إلّا
الصفحه ٣٥ :
فى كل من الطرفين [والموقوف
عليه] من الجانبين [بالاجمال والتفصيل] وقد عرفت ما فيه [والإضافة الى
الصفحه ٣٦ :
كونه حقيقة واذا رآه مستعملا من شخص دون شخص وفى وقت دون آخر كان ذلك علامة
المجاز ضرورة ان ما عليه
الصفحه ٤٠ :
(كله
بناء على كون معانيها مستحدثة فى شرعنا واما بناء على كونها ثابته فى الشرائع
السابقة كما هو
الصفحه ٦٠ :
ينتفى الكل بانتفائه ولذا كان فى مقام المجازية فى غاية البلاغة لبيان ترغيب العبد
وحثه على العمل فان الذى
الصفحه ٧٣ : (لمنع الاخلال اولا لامكان الاتكال فى
مقام التفهيم على القرائن الواضحة) مقالية او حالية (ومنع كونه) ناقضا
الصفحه ٧٧ : التنزل من تسليم كون الوحدة قيدا فهو مقالة غيره
ممن اعتبرها قيدا وانكر القمى ذلك عليه وبينهما بون بعيد فلا