الصفحه ١٧٤ :
فمع عدم امكان ترتب الاستيفاء (عليه فلا مجال لتشريعه ولو بشرط
الانتظار لامكان استيفاء الغرض بالقضا
الصفحه ١٧٥ :
الكفاية المقطوع به استصحاب بقاء الامر وكذا عن ايجاب القضاء بطريق اولى
لتوقفه على الامر الجديد
الصفحه ١٧٧ : الدليل على السببية وصيرورة ما قامت عليه
الامارة واقعا ثانويا متداركا لجميع ما فات من مصلحة الواقع فاى محل
الصفحه ١٨٠ : الامر غير الامر يصل الظهر فالامر بالصلاة موقوف على
العلم بان حكمها القصر وانها ركعتان ولا مانع من ذلك
الصفحه ١٨٨ : التقدم الطبعى والاتحاد الوضعى اعنى فى الوجود الخارجى لزم
تخلف نفس العلة لان النتيجة تابعة لاخس المقدمات
الصفحه ١٩٠ : المنقولة يظهر لك عدم
توجه ما قيل عليه بعد ذكر عين العبارة المذكورة من ان محذور وجود المشروط بدون
الشرط فى
الصفحه ١٩٢ : المفترقات الزمانية انتهى
اقول ما افاده دام ظله مبنى باسره على ان يكون مراد المجيب ان المشروط زمانى
والشرط
الصفحه ٢١٦ : للمشروط
بوجوده العلمى الموجب له وجوب الوجود فى زمانه (وتنجزه) ايضا (بالقدرة عليه بتمهيد مقدمته فيترشح منه
الصفحه ٢٢٥ : يكن) هناك اطلاق فحيث ان قضية الوجوب النفسى ثبوته على كل تقدير وقضية الوجوب
الغيرى ثبوته على تقدير وجوب
الصفحه ٢٥٣ :
العبادة
التى يتوقف على تركها فعل الواجب) كازالة النجاسة عن المسجد المتوقفة على ترك الصلاة (بنا
الصفحه ٢٧٦ : الملاءمة (من غير مقتضى لسبقه) اى العدم على وجود الضد الآخر (بل قد عرفت ما يقتضى
عدم سبقه) مما حققناه
بما
الصفحه ٢٨٨ :
منفى عنه الحكم فيقع معارضا لو دل دليل على ثبوته له وعلى الثانى يكون
مسكونا عنه فلا يقع معارضا
الصفحه ٣٠٢ : (فى مثل ما اذا كان
للاكثر وجود واحد لم يكن للاقل) الذى (فى ضمنه وجود على حده) ومستقلا (كالخط الطويل
الصفحه ٣١٧ : مقيد بالاشتراط اولى من اطلاقه وان كان لا باس به من حيث
انها مسئلة علمية وان لم يترتب عليها ثمرة عمليه
الصفحه ٣١٨ :
فى القولين على القولين واحد (فكما ان وحدة الصلاتية والغصبية فى
الصلاة فى الدار المغصوبة وجودا غير